Admin Admin
Saudi Arabia-based Revival Lab will establish “Fin-tactics Ventures", a venture builder specialised in fintech, insuretech and regtech, supported by a $40 million venture capital fund managed by Arbah Capital to invest in startups based in Saudi Arabia, the Middle East and the rest of the world.
Fintactics Ventures has come together through several partnerships including Aion Digital, which specialises in providing technical solutions to the financial sector in the region, Bitfy Holdings to provide blockchain services and Holol, a services platform to facilitate and enhance housing finance options in Saudi Arabia.
Press release:
Revival Lab announces the venture builder, "Fin-tactics Ventures", at the World Fintech Show conference as the first venture builder specialised in fintech, insurance and regulatory technologies in the region, and supported by 150 million riyals venture capital, approved by the Capital Market Authority (CMA) and managed by Arbah Capital to invest in promising opportunities in the sector in the Kingdom, the Middle East and the rest of the world.
The announcement included the signing of a partnership agreement between Fin-tactics Ventures and Aion Digital, represented by its Chairman, Mr Abdullatif Al-Rajhi, a company that specialised in providing technical solutions to the financial sector in the region. In light of this partnership, the joint venture (Lizam) was announced to create an integrated digital experience that is compatible with customer requirements and achieve the necessary flexibility by providing the service (RegTech-as-a-Service) with all the capabilities required for digital onboarding, eKYC, and compliance. In addition to verification by regulators to combat risk and fraud. This partnership aims to shape the financial landscape of the future and to develop and promote the expansion of well-built digital products.
The event also included other important partnerships, including signing with Bitfy Holdings to provide blockchain services and accelerate the adoption of its specialised technologies in the financial and non-financial sectors in the Kingdom. It is worth noting that " Fin-tactics Ventures has been a shareholder in Bitfy Holdings, fintech experts through direct investment within the latest investment round. Fin-tactics has also signed with one of the major banks in Brazil, Banco de Brazil, to provide fintech solutions to provide blockchain technology as well.
During the conference, another agreement was also signed to launch Holol, a services platform to facilitate and enhance housing finance options in the Kingdom of Saudi Arabia.
Mahmoud Al-Kohji, CEO of Arbah Capital, mentioned: “We are now witnessing a notable flow of opportunities with unique quality, and through this cooperation, we are committed to creating a suitable business environment to enhance excellence and growth in the financial sector.”
According to Mohammed Al-Maghlouth, CEO of Revival Lab: “We have worked to provide innovative initiatives for the financial sector in the Kingdom of Saudi Arabia, and we aim to enable the fund to support other regions globally.”
Haitham Al-Sahafi, CEO of Fintactics Ventures, said: “As a venture builder specialised in fintech, we seek to make Fintactics Ventures the initiator and supporter of rapid growth in the sector on solid foundations creating an attractive environment for competition and entrepreneurship by providing resources and capabilities through cooperation to accelerate the development process in startups, and be among the recent organisations to strengthen the national ecosystem in the field.”
source: Wamda
منذ الإعلان الرسمي عن فوز قطر بحق استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022، ولم تتوقف الجدالات حول هذه البطولة، وحتى ونحن على بعد أيام من انتهاء آخر فعالياتها. وكان من بين أكثر الملفات إثارة للجدل، هو موضوع التكلفة التي انفقتها قطر لإنجاح استضافة هذه البطولة، فقد تداولت وسائل الإعلام ارقاماً تراوحت ما بين 200 مليار دولار و300 مليار دولار، ما يعني أن تكلفة استضافة هذه البطولة في قطر، يشكل أكثر من 60 ضعفاً عن نسختها الفائته في روسيا 2018؟! الأمر الذي يستدعي التوقف عند حقيقة الأرقام المتداولة، التي أظهرت تكلفة استضافة هذه النسخة من بطولة كأس العالم لكرة القدم الأعلى في تاريخ هذه البطولة على الإطلاق. نناقش في السطور القادمة تكلفة استضافة قطر لبطولة كأس العالم، وعلاقتها برؤية قطر 2030، وما هي المكاسب التي تتوقعها قطر من استضافتها لهذه البطولة.
تكلفة استضافة كأس العالم في قطر 2022
عند محاولة البحث عن الميزانية التي خصصتها قطر لاستضافة بطولة كأس العالم 2022، نجد أن معظم وسائل الإعلام تشير إلى رقمين، الرقم الأول هو 200 مليار دولار، وهو أكثر تقديرات التكلفة تداولاً، ولا يستند اي من وسائل الإعلام التي تداولتها إلى مصدر رسمي أو إلى الطريقة التي توصلت فيها إلى هذا الرقم، ومن الصعوبة بمكان التوصل إلى المصدر الأول الذي ذكر هذا الرقم، فعلى سبيل المثال ذكر موقع DW ان تكلفة استضافة قطر لبطولة كاس العالم 2022 قد وصلت إلى 220 مليار دولار، وذلك استناداً إلى "خبراء وتقارير صحفية".
أما الرقم الثاني فهو 300 مليار دولار، ومصدرهذا الرقم هو مقالة نشرها موقع بلومبيرغ، والتي أُشير فيها بإن تكلفة استضافة قطر لنسخة كأس العالم 2022 هي 300 مليار دولار، أيضاً دون الإشارة إلى مصدر هذه التقديرات، لكن ذكرت بلومبيرغ في المقالة ذاتها عدد من مشروعات البنية التحتية ذات العلاقة بالتكاليف العالية نسبيا لاستضافة هذه البطولة، وقد بلغ مجموع تكاليف مشروعات البنية التحتية التي ذكرتها بلومبيرغ، بما فيها الملاعب الثماني التي أنشأت أو طورت وأجريت عليها عمليات توسعة لغرض احتضان مباريات كأس العالم التي تقدر تكلفتها بحسب بلومبيرغ بـ 10 مليارات دولار، إلى نحو 121 مليار دولار. وبالنظر إلى إجمالي التكاليف التي اشارت إليها بلومبيرغ فإننا نبقى امام فجوة بين تفاصيل التكاليف المذكورة والمبلغ الإجمالي (300 مليار دولار)، والتي تصل إلى 179 مليار دولار، يبقى هذا الرقم معلقاً دون الإجابة عن المشروعات او التكاليف التشغيلية التي أنفق عليها.
من جهة أخرى، تصطدم هذه الأرقام مع حقيقة أخرى، مفادها، أن مشروعات البنية التحتية التي تمثل الجزء الأكبر مما أدرج بوصفه تكلفة لاستضافة كأس العالم لكرة القدم، ليست على صلة مباشرة بها أو بالأحرى إن استخدامات هذه المشروعات ليست مصممة خصيصاً لاستضافة بطولة كأس العالم، أي أن الاستخدام والانتفاع من تلك المشروعات سوف يستمر بنفس الوتيرة بعد انتهاء الـ 28 يوماً التي تستضيف خلالها قطر بطولة كأس العالم لكرة القدم. بما فيها الملاعب الثماني، فمن الصحيح أن قطر ليست بحاجة إلى كل تلك الملاعب التي تتراوح سعتها ما بين 40 إلى 45 ألف متفرج، باستثناء ملعب البيت (60 ألف متفرج) وملعب لوسيل (80 ألف متفرج)، إلا أن قطر تخطط للانتفاع من هذه الملاعب بطرق شتى، فأولاً صممت مقاعد الملاعب لتكون قابلة للفك وإعادة التركيب، حيث ستوزع أكثر من 175 الف مقعد منها إلى الدول النامية لتساعد في بناء نحو 20 ملعباً في تلك الدول، كذلك ستستخدم العديد من هذه الملاعب لتتحول إلى وجهة رياضية وترفيهية واقتصادية، فعلى سبيل المثال سيحول ملعب لوسيل إلى وجهة تضم مدارس ومتاجر ومقاهي ومرافق رياضية وعيادات طبية، كل ذلك تحت السقف الأصلي لملعب لوسيل. كما أن ملعب أحمد بن علي (ملعب الريان سابقاً) سيتحول إلى مركز لنادي الريان القطري.
وبالتالي حتى تكلفة إنشاء الملاعب لا يمكن إحالتها كلها إلى تكاليف استضافة كأس العالم في قطر، على اعتبار أنها ستستخدم لأغراض أخرى حالما تنتهي المسابقة، أما عن مبلغ تكلفة استضافة قطر لبطولة كأس العالم 2022، فيشير المصدر الرسمي، ممثلاً بناصر الخاطر المدير التنفيذي لكأس العالم 2022، بأن التكلفة الخاصة باستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم بلغت 8 مليارات دولار.
مشروعات رؤية قطر 2030
يمكن إحالة الخلط الكبير في تكاليف استضافة قطر لبطولة كأس العالم إلى التداخل بين مشروعات البنية التحتية التي تأتي ضمن رؤية قطر 2030 التي أطلقتها في عام 2008- خصصت لها ميزانية تفوق الـ 140 مليار دولار- والتكاليف الخاصة باستضافة بطولة كأس العالم، والتي كما أشرنا سابقاً تبلغ 8 مليارات دولار فقط، فمشروعات البنية التحتية التي نفذتها قطر جاءت بالتزامن مع التحضيرات لاستقبال أكثر من مليون ونصف المليون من المشجعين للفرق المشاركة في بطولة كأس العالم، بل إن قطر عملت جاهدة لتسريع الجدول الزمني الخاصة بمشروعات رؤية قطر 2030 قبل موعد استضافة البطولة، على اعتبار أن تلك المشروعات ضرورية لاحتضان فعالية بهذا الحجم، إذ لا يمكن الحديث عن إمكانية استضافة قطر لهذا العدد الكبير من الجماهير وخلال شهر واحد، دون وجود بنية تحتية متكاملة قادرة على استيعاب هذه الاعداد. أما عن أهم مشروعات البنية التحتية التي اقامتها قطر بين عامي 2008 و2022، وضمن رؤية قطر 2030، فهي:
- مدينة لوسيل: أُنشأت مدينة لوسيل حديثاً في شمال الدوحة، وتضم أربع جزر حصرية، و19 ألف وحدة سكنية، إلى جانب الفنادق والأسواق التجارية والمناطق الترفيهية، بالإضافة إلى ملعب لوسيل، الذي سيستضيف نهائي بطولة كأس العالم 2022، والمناطق والمسطحات الخضراء التي تمتد على مساحة 3 مليون متر مربع، وتضم المدينة شبكة للقطار الخفيف، يمر في 25 محطة موزعة في انحاء المدينة، على طول 38 كيلومترا. ومن المتوقع أن يقطن المدينة نحو 200 ألف نسمة. أما تكلفة إنشاء البنية التحتية لمدينة لوسيل فقد بلغت نحو 2.74 مليار دولار أمريكي، وذلك بحسب تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية، وهي واحدة من أبرز شركات التطوير العقاري القطرية العاملة في مدينة لوسيل، في حين ان مقالة بلوبيرغ قالت إن تكلفة مدينة لوسيل هي 45 مليار دولار! في فرق واضح بين التكاليف شبه الرسمية المعلنة، وبين تقديرات بلوبيرغ، والتي من المرجح أنها خلطت أيضاً بين تكاليف البنية التحتية للمدينة، وتكلفة المشروعات السكنية والأسواق التجارية وغيرها، وهي لا يمكن بحال احتسابها ضمن الانفاق الحكومي، بل هي على العكس من ذلك، تدر دخل على الحكومة القطرية من خلال بيع الأراضي التي أقيمت عليها المشروعات السكنية والتجارية، وإيرادات الضرائب على عوائد الشركات. وتهدف الدوحة من مشروع مدينة لوسيل، جذب الاستثمارات الأجنبية، إذ تقع المدينة في منطقة التملك الحر للأجانب (تملك 100%).
- مشروع مترو الدوحة: أقيم مشروع مترو الدوحة لغرض التخفيف من الازدحام المروري في العاصمة القطرية، فبحسب دراسة أجريت عام 2016، فإن تكلفة الازدحام المروري في مدينة الدوحة تبلغ سنوياً نحو 6.6 مليارات ريال قطري (1.81 مليار دولار امريكي)، فيما يتوقع أن يحقق مترو أنفاق الدوحة، إلى جانب مشروعات النقل والمواصلات الأخرى، وفرات سنويا تقدر بنحو 905 ملايين دولار. أما تكلفة المشروع فقد بلغت 18 مليار دولار، وبحسب الرئيس التنفيذي لشركة السكك الحديد القطرية (الريل) عبد لله السبيعي، فإن مشروع مترو الدوحة سيحقق وفرات بمقدار 16.5 مليار دولار بعد عشرين عاماً. مرة أخرى نجد تناقضاً بين التكاليف الرسمية المعلنة (18 مليار دولار) وبين تقديرات بلومبيرغ التي ذكرت ان تكلفة المشروع 36 مليار دولار، أي أن الفرق بين الرقم الرسمي المعلن وتقديرات بلومبيرغ هو الضعف.
- مشروع مطار حمد الدولي: انطلقت اعمال بناء المطار في عام 2006، وافتتح عام 2014، وكانت السعة الاستيعابية للمطار عند الافتتاح حوالي 30 مليون مسافر سنوياً، على أن يتسع لـ 50 مليون مسافر بعد انتهاء جميع مراحل بناء المطار، التي أنجزت نهاية شهر أكتوبر الماضي، وقد بلغت التكلفة الاجمالية للمطار حوالي 15 مليار دولار، وذلك بحسب تقديرات لجنة تسيير المطار. فيما جاء في مقالة بلومبيرغ أن "تكلفة توسيع المطار" هي 15.5 مليار دولار.
- ميناء حمد الدولي: بدأت الأعمال الإنشائية في الميناء في عام 2010، وافتتح رسميا في عام 2017، ويعد اليوم واحداً من أكبر واهم الموانئ في الشرق الأوسط، إذ 28.5 كيلومترا مربعاً، وبعمق يصل إلى 17 متراً، مما يجعله قادراً على استقبال أكبر السفن في العالم، أما قدرته الاستيعابية فتقدر بنحو ستة ملايين حاوية سنوياً، كما يتضمن الميناء محطة للحبوب تبلغ طاقتها الاستيعابية أكثر من مليون طن سنوياً، ومحطة أخرى للبضائع تستوعب 1.7 مليون طن سنوياً، وأخرى للسيارات تستوعب 500 ألف سيارة سنوياً. أما التكلفة الإجمالية للميناء فقد بلغت اقل من الميزانية المخصصة لها والبالغة 7.4 مليار دولار.
- تجديد مركز العاصمة الدوحة: بدأ مشروع تطوير مركز العاصمة الدوحة أو ما يعرف بمنطقة مشيرب "قلب العاصمة الدوحة" في عام 2000، إلا أن هذا المشروع اكتسب زخماً كبيراً بعد اطلاق رؤية قطر 2030، فتسارعت عمليات تطوير مركز المدينة، على أسس الاستدامة، والمدن الذكية، ويمتد المشروع على مساحة 319 ألف ومئتي متر مربع، ويتكون من مئة بناء سكني وتجاري، وخمسة أحياء و800 وحدة سكنية ذات طبيعة مستدامة ذكية، حيث تستخدم المنازل العديد من أنظمة التحكم الذكية تشمل الإضاءة وحركة الستائر والتكييف، والأجهزة الكهربائية كما يضم المشروع خط قطار خفيف (ترام Tramway) يربط أجزاء المدينة خلال 18 دقيقة، إلى جانب موقف للسيارات يتسع لـ 10 آلاف سيارة. وقد انتهت آخر أعمال المشروع في عام 2022، بتكلفة إجمالية بلغت أكثر من 5.5 مليار دولار، ليكون أول مشروع مستدام لتجديد وسط مدينة في العالم.
إلى جانب المشروعات الضخمة المذكورة أعلاه، فإن قطر قامت بالعديد من المشروعات المتعلقة بتطوير البنية التحتية، تشمل إنجاز 1791 شبكة طرق، و200 جسراً، و92 تقاطعاً، و143 نفقاً، بالإضافة 2131 مساراً للدراجات الهوائية، و2732 شبكة تصريف المياه السطحية، وتكلفة تلك المشروعات تتجاوز ملايين الدولارات إن لم تكن مليارات الدولارات، فتكلفة إنشاء مكتبة الدوحة الوطنية لوحدها تجاوزت الـ 300 مليون دولار.
العوائد المتوقعة من استضافة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022
وفقاً للمدير التنفيذي لكأس العالم، ناصر الخاطر فإن العائدات المباشرة لقطر من كأس العالم ستصل إلى نحو 17 مليار دولار، إلى جانب ذلك تتوقع الحكومة القطرية أن يضيف الإنفاق السياحي والأنشطة الاقتصادية المصاحبة لبطولة كأس العالم ما يعادل 1.5% إلى قيمة الناتج المحلي الإجمالي للبلاد. وبحسب توقعات شركة الأبحاث الاقتصادية "كابيتال إيكونوميكس" البريطانية، فإنه من المتوقع أن تبلغ عائدات القطاع السياحي القطري فقط من هذه البطولة 7 مليارات ونصف المليار دولار.
في حين يتوقع صندوق النقد الدولي أن يبلغ النمو الاقتصادي في قطر 4.4% في عام 2022؛ مدفوعاً بالعديد من العوامل الاقتصادية، بما فيها استضافة بطولة كأس العالم 2022. وإلى جانب المكاسب الاقتصادية المباشرة لاستضافة قطر لبطولة كأس العالم، فإن قطر ستحصل على مكاسب غير مباشرة، والتي تصل إلى ما يقرب من ضعف التكاليف الخاصة باستضافة كأس العالم، وهي أهم وأكبر بكثير من الفوائد المباشرة، تتمثل هذه الفوائد بتعريف العالم بدولة قطر، فتتوقع الفيفا أن يصل عدد متابعي نسخة كأس العالم قطر 2022 إلى أكثر من 5 مليار شخص! أي أكثر من 60% من سكان الأرض، كل هؤلاء سيصبحون على اطلاع بطريقة أو بأخرى، وبمستويات مختلفة، على موقع قطر على الخريطة، وعلى ثقافة شعبها وعاداتهم وتقاليدهم والمعالم الأثرية والطبيعية والمناطق الترفيهية، كما سيتعرفون على اقتصادها وإمكانياتها الاستثمارية، كل ذلك وأكثر يجري خلال 28 يوماً من الدعاية غير المباشرة لقطر، لاسيما، مع نجاحها منقطع النظير في استضافة البطولة.
المصادر:
1. مونديال قطر 2022.. أغلى نهائيات كأس عالم على مر التاريخ، الموقع الإلكتروني لقناة DW، 16/11/2022، على الرابط الآتي: bit.ly/3VQ3FkO
2.Sam Dodge, What Qatar Built for the Most Expensive World Cup Ever, 18/11/2022, Available at: bloom.bg/3Uijkyu
3. بعد انتهاء كأس العالم في قطر..هذا ما سيحدث للملاعب المونديالية، الموقع الإلكتروني لقناة الجزيرة، 3/9/2022، على الرابط الآتي: bit.ly/3YhcbuP
4.للؤلؤة ولوسيل تفتحان أبوابهما لتملّك غير القطريين، الموقع الإلكتروني لقناة العربي الجديد، 10/10/2022، على الرابط الآتي: bit.ly/3Yih1aX
5.بالأرقام.. تعرف على مشروع مترو الدوحة، الموقع الإلكتروني لقناة الجزيرة، 10/10/2018، على الرابط الآتي: bit.ly/3Flgah0
6.مشيرب.. مدينة ذكية في قلب الدوحة، الموقع الإلكتروني لقناة الجزيرة، 17/12/2017، على الرابط الآتي: bit.ly/3uEaaez
7.بمناسبة 100 يوم على المونديال.. أشغال: نفذنا 1791 شبكة طرق و200 جسر و92 تقاطعاً و143 نفقاً، صحيفة الشرق القطرية، 12/8/2022، على الرابط الآتي: bit.ly/3FmrGIX
8.قطر تكشف أبرز أرقام ومكاسب كأس العالم، الموقع الإلكتروني لقناة الجزيرة، 29/9/2022، على الرابط الآتي: bit.ly/3hdH3f5
9. 4.4 % نمو الاقتصاد القطري العام الجاري، الموقع الإلكتروني لصحيفة الراية القطرية، 19/8/2022، على الرابط الآتي: bit.ly/3uHzoss
10. إنفانتينو: نتوقع وصول عدد مشاهدي كأس العالم 2022 إلى 5 مليارات، الموقع الإلكتروني لقناة الجزيرة، 23/5/2022، على الرابط الآتي: bit.ly/3FG1RFc
نجحت سويسرا للمرة الثانية على التوالي في حصد لقب أكثر الدول ابتكاراً وفقاً لتقرير الابتكار الأوروبي، المفوضية الأوروبية لعام 2022، حيث حققت في مؤشر الأداء نسبة 142.4% من متوسط الاتحاد الأوروبي، متفوقةً بذلك على جميع دول الاتحاد الأوروبي و12 دولة أخرى شملها التقرير، التي يأتي من بينها دول رائد في الابتكار لعل أبرزها اليابان والولايات المتحدة.
معايير الأداء في الابتكار
يستند تقرير المفوضية الأوروبية للابتكار على أربعة أنواع رئيسية من الأنشطة، تشمل 12 بعداً، هي: الظروف البنيوية (الموارد البشرية، والبحث العلمي، والرقمنة)، والاستثمارات (الدعم المالي، واستثمارات الشركات، واستخدام تكنولوجيا المعلومات)، وأنشطة الابتكار (الابتكار، والروابط، ولأصول الفكرية)، والتأثير (الوظائف، الصادرات، البيئة المستدامة). تشمل الأنواع الأربعة المذكورة أعلاه بأبعادها الـ12 على 32 مؤشراً في المجموع. بناء على تقييم تلك المؤشرات تصنف الدول المشمولة بالتقرير إلى مجموعات وفقاً لأدائها، وهي: المبتكرون الناشئون والمعتدلون والقويون والرائدون. وبطبيعة الأحوال جاءت سويسرا من ضمن مجموعة المبتكرين الرائدين.
أبرز المؤشرات على قوة الابتكار السويسري
سجلت سويسرا أعلى أداء لها في ستة مؤشرات، هي: عدد الخريجين الجدد من حملة شهادات الدكتوراه، وطلاب الدكتوراه الأجانب، والمنشورات العلمية الدولية المشتركة، والمنشورات المشتركة بين القطاعين العام والخاص، وصادرات المنتجات ذات التقنية المتوسطة والعالية، وإنتاجية الموارد.
إلى جانب التفوق في هذه المؤشرات، سجلت سويسرا تحسناً في مؤشرات زيادة نفقات رأس المال الاستثماري، وصادرات السلع ذات التقنية العالمية والمتوسطة، وذلك مقارنة بعام 2015. ومقارنةً بالفترة نفسها، حققت سويسرا تحسناً في الأداء العام بمقدار 4.0 نقاط مئوية، وهو أقل من متوسط الاتحاد الأوروبي البالغ 9.9٪، فيما سجلت تحسناً بمقدار 1.7 نقطة مئوية مقارنةً بعام 2021، وهو أعلى من متوسط الاتحاد الأوروبي البالغ 0.6٪. كما سجلت تحسناً مقارنة بالعام السابق في كل من مؤشرات: صادرات البضائع المتوسطة والعالية التقنية، وصادرات الخدمات كثيفة المعرفة، والدعم الحكومي للبحث والتطوير التجاري.
على الرغم من التوفق السويسري في الابتكار، والمؤشرات القوية التي تفوقت فيها على جميع الدول، إلا أنه يوجد بعض المؤشرات التي تشير إلى انخفاض نسبي مقارنةً بعام 2015، أهمها: بيع المنتجات المبتكر، ومبتكرو المنتجات، والتقنيات المتعلقة بالبيئة. اما نقاط الضعف النسبي الحالية، فهي: الدعم الحكومي للبحث والتطوير التجاري، وصادرات الخدمات كثيفة المعرفة، وانتشار النطاق العريض، والشركات الصغيرة والمتوسطة المبتكرة التي تتعاون مع الآخرين.
المصدر: EUROPEAN INNOVATION SCOREBOARD 2022 يمكن تحميل التقرير كاملاً بالضغط على الرابط هنا.
أعلنت مؤسسة صناديق الاستثمار في المناخ "CIF"، التي تعد واحدة من أكبر الصناديق متعددة الأطراف في العالم التي تنشط في مجال حلول المناخ في البلدان النامية "CIF’s Nature, People, and Climate (CIF NPC) "، عن البدء بتطبيق مبادرتها لتمويل المشروعات القائمة على الطبيعة والهادفة للمساهمة في إيجاد لحلول للأزمة المناخية التي أعلنت عنها في شهر يونيو/حزيران 2022.
وكانت مؤسسة CIF قد أعلنت عن المجموعة الأولى من الدول النامية التي ستتلقى دعماً بقيمة 350 مليون دولار، مقدمة من إيطاليا والمملكة المتحدة ودول أخرى، وكانت مصر قد فازت عبر برنامجها "نُوَفِّي" الذي تقدمت به وزارة التعاون الدولي المصرية بالتعاون مع البنك الأوروبي لإعادة الأعمار والتنمية، وبنك التنمية الأفريقي، ومجموعة البنك الدولي، بالمركز الأول على مستوى دول منطقة شمال إفريقيا، وأوروبا، كما صنف برنامج "نُوَفِّي" من بين أفضل 10 برامج من إجمالي 55 برنامج تقدمت به دول نامية- تمثل نحو ثلث مجموعة الدول النامية في العالم- لغرض الاستفادة من مباردة مؤسسة صناديق الاستثمار في المناخ "CIF". وستعمل المبادرة في مصر على دعم الزراعة المستدامة على طول نهر النيل.
كذلك ضمت المجموعة الأولى التي ستتلقى تمويلاً إلى جانب مصر كل من جمهورية الدومينيكان، وفيجي، وكينيا، ومنطقة حوض نهر زامبيزي في إفريقيا، التي تضم زامبيا وملاوي وموزمبيق وناميبيا وتنزانيا.
وجاء اختيار مجلس CIF للبلدان الأربعة والمنطقة المذكورين أعلاه، بناءً على تقييمات الخبراء المستقلين حول إمكانات المرشحين للتغيير التحولي، وتعبئة القطاع الخاص، ومقاييس أخرى. وستبدأ البلدان المختارة في إعداد خطط استثمارية مقابل التمويل المتاح، حيث من المتوقع أن يبدأ التنفيذ الخطط الاستثمارية في وقت مبكر من العام المقبل.
وبعد هذا الإعلان تقدمت 55 بلداً من مختلف مناطق العالم بطلب رسومي للحصول على تمويل من مؤسسة صناديق الاستثمار في المناخ، وتمثل تلك البلدان مجموعة سكانية تضم أكثر من ملياري شخص.
ومن الجدير بالذكر أن الشركات الناشئة ومبادرات رواد الأعمال التي تنشط في مجال إيجاد حلول بديلة ومستدامة للطاقة والتكنولوجيا الزراعية والغذائية قد حظيت باهتمام كبير في السنوات القليلة الماضية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث وصلت حجم الاستثمارات التي تلقتها لأكثر من المليار دولار. ومؤخراً تلقت شركة Cleanteach Yrllow Door Energy لتكنولوجيا الطاقة، والتي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مركزاً لها، تمويلاً بلغت قيمته نحو 400 مليون دولار.
للمزيد من المعلومات عن مباردة مؤسسة صناديق الاستثمار في المناخ CIF، يمكن زيادة الموقع لمؤسسة CIF عبر هذا الرابط.
Higher repayment rates are not yet a widespread deterrent, but budgets are affected, and some are shifting to cash or speeding up transactions to beat rate hikes
Rising interest rates are not yet a widespread deterrent for UAE mortgage customers, although some brokers have noticed rising cash transactions and a trend towards buyers moving faster to secure the lowest payments possible.
Real estate agents and mortgage brokers said that the majority of customers are now looking to fix their mortgage rates rather than remain at the mercy of further interest rate rises.
Morgan’s Realty said it had seen around 50% of mortgage home buyers taking fixed rate mortgage rates in 2021, compared with around 90% in 2022 as fixed rate deals are now averaging 4.49%.
Rates were as low as 2.39% in 2021, Morgan’s said, with customers at that point fixing their rates for three years.
Cash deals
In its most recent market report on Dubai real estate, Morgan’s reported a much higher proportion of cash transactions as the year progressed.
In Q2 2022 and Q3 2022, the agency reported 8,629 and 8,469 cash transactions and 4,801 and 5,254 mortgage transactions respectively.
In the first quarter, the figures were much closer, with 4,564 cash transactions and 4,461 mortgage transactions, the report showed.
For online mortgage broker Huspy, there has been a noticeable surge in people looking to secure mortgages as rates rise, with the most recent increase in applications being 25% month-on-month.
Sawan Karia, head of Huspy’s broker channel, said the increase could partially be attributed to its own increase in market share, but also rising interest rates.
UAE has competitive rates
UAE banks are required by the Central Bank of the UAE to revise offers based on current interest rates, said Karia, with more interest rate hikes expected before the end of 2022.
“On average, mortgage rates are at 4.5% as compared to 2.5% last year. However, the UAE still has competitive rates as compared to a number of other global property markets. Policy makers have played a positive role in balancing market stability with growing demand for property ownership,” he said.
Karia noted the difference in mortgage payments for a customer taking out a fixed rate mortgage now on an AED 2 million property compared to last year, which would be AED2,000 per month. However, the return on investment of 5-8% means buying a home is still a preferred option for those wanting a stable asset amid financial uncertainty, he said.
Rosie Patterson, Better Homes LLC’s mortgage channel partner, said mortgage applications had increased month-on-month and year-on-year, with Q3 2022 up 80% on Q2 2021 and 33% on Q2 2022.
“We have experienced banks changing rates with shorter notice than they used to. However, this is the new normal for us, and we are getting clients to understand the situation and secure properties quicker, as we know rates might change,” she said.
There has been less interest in remortgaging, Patterson said, as the rate rises impact cost effectiveness.
For mortgage consultant Graham Brown of MENA mortgage matters, affiliated to Dubai-based broker haus & haus, Q1 and Q2 2022 saw consistent applications, with a 10% QoQ increase in Q2, while Q3 decreased by 15%
Anecdotally, rate increases did start to deter some buyers from February, but rising rents convinced others into buying, he said, adding that exchange rates for the euro and pound against the dollar are also a consideration.
“The biggest barrier to entry is the cash amount required,” he said, “and of course if your funds are in GBP or EURO then they have taken a hit, which may mean that clients can’t buy at the level required.
“Some are simply reducing their budgets accordingly or waiting until there is a return to some normality. Obviously if your funds are held in US dollar then there’s been no change.”
Source: Zawya
SHARM EL-SHEIKH — 600 million trees are to be planted by 2030, the CEO of the National Center for Vegetation Development and Combating Desertification (NCVC) Dr. Khalid Al-Abdulqader stressed.
Dr. Al-Abdulqader made the remarks during participation in a session accompanying the Saudi Green Initiative forum that is being held in Sharm El-Sheikh.
He stated that planting 600 million trees come among the center's initiative to plant 10 billion trees around the Kingdom, in partnerships with the government, private and third sectors.
He added that the center has launched a project under the name of (Local Trees Genome) which aims to study the genetic characteristics of local plants and trees, and also utilizing from the technology to collect the rainwater and spread seeds by using drones.
Preserving the existing ecosystems is an important step within Saudi Arabia's Afforestation Project, he confirmed.
Dr. Al-Abdulqader pointed out that the project of planting 10 billion trees around the Kingdom is considered as one of the biggest projects around the world, and it will greatly affect in reducing carbon emissions naturally.
Dr. Al-Abdulqader said that the societal response in Saudi Arabia with the initiative of planting 10 billion trees was huge, as 70,000 volunteers participated in the (Let's Make it Green) campaign that was launched by NCVC in partnership with the government, private and third sectors.
We have a great opportunity to improve and preserve the vegetation cover here in Saudi Arabia, which would reflect positively on the quality of life, and supports the economy through eco-tourism or attracting the investors after the expansion of the establishment of parks, Dr. Al-Abdulqader confirmed when asked about his vision for the future of the "Green Saudi Initiative" during the next 20 years.
Source: zawya
Algeria-based super app Yassir, has raised $150 million in Series B funding, led by BOND, with participation from DN Capital, Dorsal Capital, Quiet Capital, Stanford Alumni Ventures (aka Spike Ventures) and Y Combinator, among other investors.
Founded in 2017 by Noureddine Tayebi and El Mahdi Yettou, Yassir is a super app that provides its users with a suite of services, including rideshare, food and grocery delivery and financial services. It now operates in six countries and 45 cities throughout the world.
With this latest round of funding, Yassir plans to expand its reach into the region.
Press release:
Yassir, a multi-sided marketplace offering on-demand services such as ride-hailing, food and grocery delivery, banking and more, announced today that it has raised $150 million in Series B funding from prominent global investors. The investment was led by BOND, with participation from DN Capital, Dorsal Capital, Quiet Capital, Stanford Alumni Ventures (aka Spike Ventures) and Y Combinator, among other strategic investors.
Having raised $193.25 million in the five years since the company’s launch, it is now the most valuable startup in North Africa, and one of the highest-valued companies in Africa and the Middle East. With this latest round of funding, Yassir plans to expand its reach into the region.
“Yassir means ‘easy’ in Arabic, and our mission as a company is to make people’s lives easy,” says Noureddine Tayebi, Founder and CEO of Yassir. “In the markets where we operate, we are already having a considerable impact on how people manage their day-to-day lives. We look forward to expanding our presence into other geographies to become the first super app to achieve mass adoption.”
Founded in 2017, today, the company operates in six countries and 45 cities, where it is used by more than 8 million users. Popular in the Maghreb region (Algeria, Morocco and Tunisia) and parts of French-speaking Africa, the super app provides three core services – ride-hailing, food and grocery delivery, and financial services. An all-in-one ecosystem, the app provides its customers with a single-point solution for managing all of their day-to-day activities, from travelling to work to ordering groceries and meals. These services generate revenues for more than 100,000 partners, which include drivers, couriers, merchants, and wholesalers, among other gig workers and vendors.
Beyond providing a core suite of services, Yassir offers financial services aimed at serving the full ecosystem, touching every component of the multi-sided marketplace. A 2018 report by McKinsey & Company on growth and innovation in African retail banking, found that more than half (57%) of Africa’s population lack any form of a bank account. Among African banking customers, 40% prefer digital channels for transactions. By providing consumers in Africa with a mobile banking solution, as part of a more comprehensive suite of services, Yassir is meeting an important need in the market, one where 50% of the population already have mobile internet access.
“We believe technology will foundationally rearchitect consumers’ relationship with daily needs – transportation, food, financial services – not just in developed countries, but in every corner of the world,” says Daegwon Chae, general partner at BOND. “This investment is an extension of that belief in an underserved but dynamic, rapidly growing region. Emerging out of North Africa, the app has already become indispensable to users for critical aspects of their lives.”
Noureddine, a Stanford PhD and a native of Algeria spent more than 15 years in Silicon Valley before returning to his homeland to build Yassir. He adds, “Yassir was founded with a threefold mission. First,
we want to create a local tech startup success model which will be emulated by others and more so Yassir team members. Second, we want to empower the local talent and more importantly the technical talent which often leaves the region, mainly to Europe, to pursue further studies or find jobs. We, in fact, hire engineering talent in each country we operate in to expand that mission. And finally, we want to make the lives of our people easy while infusing social values via our products such as trust and mutual help.”
Source: Wamda
UAE-based fintech Pyypl, has raised a $20 million Series B round from a group of international investors and ten of its existing investors.
Founded in 2017 by Antti Arponen, Pyypl is a payment technology company and financial services provider using blockchain in its core systems.
The latest round will enable the company to further expand its reach across the Middle East and Africa, as well as invest in product development.
This latest round brings Pyypl’s total investment raised to $40 million.
Press release:
Pyypl – pronounced “People” – the Middle East and Africa (MEA) focused financial services platform and Hub71 company has closed its target Series B raise of $20 million from a diverse group of international investors and ten existing investors. Pyypl is considering opening a second tranche for further investment due to interest from investors.
Since its inception in 2017, Pyypl has raised almost $40 million and the Series B raise will enable the Company to further expand its reach across the MEA region. Product development will also be a key focus, with Pyypl 2.0 building out new features of the company’s proprietary technology platform to enhance user experience and facilitate scaling in current and new markets.
Led by an experienced management team with a proven track record in the region, Pyypl is one of the fastest-growing fintech in MEA. It has already seen great traction since its Series A just a year ago, growing over four times in terms of user numbers, transaction volumes and revenues. Pyypl operates at a healthy gross margin showing that fintech can grow sustainably.
Pyypl has established key partnerships that have taken years to develop in order to be part of a financial ecosystem required to meet demand across. These include Visa, a number of payment gateway partners, Ripple and Binance to name a few. Based in Hub71, Abu Dhabi’s global tech ecosystem, Pyypl is gaining access to its network of partners, and benefiting from its business-friendly environment and strong talent base.
With its proprietary technology, experienced management team and unique multi-product, pan-regional approach Pyypl is in the right sector, in the right geography at the right time.
Antti Arponen, co-founder and CEO of Pyypl, commented: “We welcome our new investors and appreciate the further investment from our existing shareholders in support of our financial inclusion journey. We have grown significantly since our Series A round and are excited to enter the next phase of growth and capability. This is just the beginning.”
Pyypl’s purpose-driven approach offers key financial services in one app for the 800 million financially underserved smartphone users across Africa and the Middle East, via internationally accepted virtual and physical prepaid cards, instant domestic and international user-to-user transfers as well as remittances to 38 currency destinations. Pyypl has a strong pipeline of additional products.
Source: Wamda
الشركات الناشئة تتجاوز التوقعات السلبية بعد حصولها على تمويل بأكثر من 646 مليون دولار في شهر أكتوبر
13 Nov 2022نجحت الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالحصول على أكثر من 646 مليون دولار في شهر أكتوبر/تشرين الأول متجاوزةً التقديرات السلبية عن إمكانية نمو حجم التمويل، حيث ذهبت بعض التحليلات في الشهرين الأخيرين للتوقع بتراجع نمو تمويل الشركات الناشئة في المنطقة خلال العام الحالي والعام المقبل، وذلك استناداً على التراجع العالمي لتمويل الشركات الناشئة، والتراجع في حجم تمويل الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مع بداية النصف الثاني من العام الجاري.
وعلى العكس من الاتجاه المنخفض لتمويل الشركات الناشئة عالمياً، فإن بيانات تمويل الشركات الناشئة في المنطقة لشهر أكتوبر/تشرين الأول أظهرت ارتفع مقارنةً بعام 2021، فقد تجاوز إجمالي التمويل الذي حصلت عليه الشركات الناشئة حتى نهاية شهر أكتوبر/تشرين الأول أكثر من 3 مليار دولار. أي أن حجم التمويل قد نما في عام 2022 (حتى نهاية شهر أكتوبر) بنسبة 14% مقارنةً بالعام الفائت.
توزيع تمويل وصفقات الشركات الناشئة بحسب الدول
تستمر الشركات الناشئة الإماراتية في قيادة مشهد في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فقد استحوذت خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول على أكثر من 70% من إجمالي تمويل الشركات الناشئة، أي ما يعادل 460 مليون دولار، ولقد جاء تفوق الشركات الناشئة الإماراتية بهذه النسبة الكبيرة، بفضل صفقة شركة Cleanteach Yrllow Door Energy التي نجحت في الحصول على أكثر من 400 مليون دولار.
أما الشركات الناشئة المصرية فقد حلت في المركز الثاني بإجمالي تمويل بلغ 113 مليون دولار، تلتها الشركات الناشئة السعودية بنحو 70 مليون دولار، وبهذا تكون نسبة تمركز تمويل الشركات الناشئة في كل من الإمارات ومصر والسعودية تمثل 99% من إجمالي التمويل الذي حصلت عليه الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في شهر أكتوبر/تشرين الأول، وهي من اعلى نسب تمركز التمويل في عام 2022. أما الشركات الناشئة في الدول الأخرى فقد حصلت مجتمعة على 3 مليون دولار، منها 1.6 مليون دولار كانت من نصيب الشركات الناشئة الأردنية، فيما توزعت باقي صفقات التمويل على كل من سلطة عمان وتونس والكويت والمغرب ولبنان على التوالي.
وكما في حالة تمركز التمويل، فإن توزيع عدد الصفقات بحسب الدول كان ايضاً على نسبة عالية من التمركز، فقد حصلت الشركات الناشئة الإماراتية على 24 صفقة، أي ما نسبته 34% من إجمالي عدد صفقات الشركات الناشئة في شهر أكتوبر/تشرين الأول البالغ عددها 69 صفقة. وجاءت الشركات الناشئة المصرية في المركز الثاني بعدد صفقات بلغ 18 صفقة، تليها الشركات الناشئة السعودية بـ12 صفقة، ليكون تمركز صفقات الشركات الناشئة في الدول الثلاث هو 54% من إجمالي صفقات الشركات الناشئة. أما باقي صفقات تمويل الشركات الناشئة فقد ذهبت 5 منها للأردن ومثلها إلى الشركات الناشئة في سلطنة عمان، فيما حصلت الشركات الناشئة التونسية على صفقتين، وكل من الكويت ولبنان والمغرب على صفقة لكل منها.
توزيع تمويل وصفقات الشركات الناشئة بحسب القطاعات
جاء قطاع تكنولوجيا الطاقة في المركز الأول بحجم تمويل بلغ أكثر من 403 مليون دولاراً، وهي المرة الأولى التي يحصل فيها هذا القطاع على تمويل بهذا الحجم، ويعود ذلك إلى صفقة تمويل شركة Cleanteach Yrllow Door Energy التي حصلت لوحدها على نحو 400 مليون دولار.
اما في المركز الثاني فجاءت شركات التكنولوجيا المالية التي تستمر في تسيّد مشهد تمويل الشركات الناشئة للعام الثاني على التمويل، فقد بلغ حجم تمويل الذي حصلت عليه الشركات الناشئة التي تعمل في هذا القطاع على نحو 69 مليون دولار توزعن على 16 صفقة، ليكون بذلك أكثر القطاعات التي تحصل على صفقات تمويل في شهر أكتوبر/تشرين الأول.
في المركز الثالث جاء قطاع التجارة الإلكترونية بإجمالي تمويل بلغ 53 مليون دولار، تلاه قطاع التكنولوجيا الغذائية بحوالي 40 مليون دولار، ومن ثم قطاع التكنولوجيا الصحية بنحو 29 مليون دولار. فيما توزعت صفقات التمويل الأخرى على الشركات الناشطة في مجال الموارد البشرية واللوجستيات والبرمجيات كخدمة والتكنولوجيا الزراعية وغيرها.
توزيع التمويل بحسب مراحل الاستثمار في الشركات الناشئة
ذهب نحو 40% من عدد صفقات تمويل الشركات الناشئة إلى مرحلتي الاستثمار الأولي وما قبل الأولي، كذلك حاز التمويل عبر المنح على نحو 15 صفقة، لكن تمركز صفقات التمويل في المراحل المبكر إلى جانب التمويل عبر المنح، هو تمركز عددي فقط، أما على صعيد حجم التمويل، فقد بلغت نسبة التمويل الذي ذهب إلى مرحلتي التمويل ما قبل الأولي والأولي على 7% فقط من إجمالي التمويل، اما إجمالي تمويل المراحل المتأخرة، بما فيها التمويل من السلسلة "ب" فقد وصل إلى قرابة 84% من إجمالي تمويل الشركات الناشئة في شهر أكتوبر/تشرين الأول.
توزيع تمويل الشركات الناشئة بحسب النوع الاجتماعي
يبدو من البيانات المتوفرة حتى شهر أكتوبر/ تشرين الأول بأن عام 2022 سيسجل تراجعاً على صعيد نسب توزيع التمويل بحسب النوع الاجتماعي، إذ تستمر نسب تمويل الشركات الناشئة التي تقودها النساء في الحصول على تمويل أقل من المعدلات المسجلة في عام 2021، بل قد تنخفض عن معدلات عام 2019، ففي شهر أكتوبر/تشرين الأول لم تحصل الشركات الناشئة التي تقودها النساء سوى على 0.06% من إجمالي التمويل، أي أقل من 372 ألف دولار أمريكي، بالمقابل حصلت الشركة الناشئة التي يقودها ذكور على ما نسبته 99.47% من إجمالي التمويل، فيما حصلت الشركات الناشئة التي تقاد بصورة مشتركة (اناث وذكور) على نحو 0.47%، وهي أيضاً نسبة منخفضة مقارنةً بالعام الفائت.
المصدر: ومضة
Egypt-based fintech Blnk, has raised $23.7 million in equity and debt funding, and $8.3 million in securitised bond issuance.
The pre-Seed and Seed funding rounds were led by Abu Dhabi’s Emirates International Investment Company (EIIC) and Egypt-based VC firm Sawari Ventures, with participation from several local and international angel investors. The $11.2 million debt funding was secured from a number of local banks. The $8.3 million securitised bond issuance was underwritten by the National Bank of Egypt and Banque du Caire.
Founded in 2021 by Amr Sultan and Tarek Elsheikh, Blnk has developed a digital lending platform that allows merchants of all sizes to instantly underwrite and finance their customers' purchases at the point of sale, paying over instalments ranging from six to 36 months.
The funds will support Blnk’s development of AI-powered lending infrastructure and the financing of the company’s portfolio of customers.
Press release:
Blnk, a fintech startup that enables instant consumer credit in Egypt, has raised $23.7 million in equity and debt funding, and $8.3 million in securitized bond issuance to accelerate financial inclusion within underserved communities across the country. The funds will support the further development of Blnk’s Artificial Intelligence-powered lending infrastructure and the financing of the company’s fast-growing portfolio of customers.
The combined pre-seed and seed funding rounds of $12.5 million were led by Abu Dhabi’s Emirates International Investment Company (EIIC) and Egypt-based, leading venture capital firm Sawari Ventures, with participation from several prominent local and international angel investors. The $11.2 million debt funding was secured from a number of leading local banks. The $8.3 million securitised bond issuance was underwritten by the National Bank of Egypt and Banque du Caire, making Blnk the youngest Egyptian startup to securitize its loan book.
Launched in October 2021, Blnk has developed a digital lending platform that empowers merchants of all sizes to instantly underwrite and finance their customers' purchases at the point of sale. With only a National ID and in as little as 3 minutes, consumers can access financing to purchase a wide range of products or services, including electronics, furniture and automotive services, paying over instalments ranging from 6 to 36 months. Leveraging its vast base of merchant branches across Egypt, Blnk has disbursed more than $20 million in loans to date. Merchants are also boosting their profitability via the transaction commission that Blnk provides.
According to the International Monetary Fund, Egypt is expected to become the second-largest Arab and African economy by the end of 2022. However, limited consumer credit penetration - only 4 per cent of Egyptians have credit cards - means consumers and businesses across the country are unable to take full advantage of opportunities to trade and maximise the country’s full economic potential. By providing inclusive access to financing for consumers across the country, Blnk is supporting further growth and development in the Egyptian economy.
Speaking about the new funding, Amr Sultan, Co-founder and CEO of Blnk said, “Our mission is to make it easier for more Egyptians to purchase the products and services they desire by offering inclusive and convenient consumer credit at the point of sale. We are delighted to have the backing of a great cohort of investors at an early stage in our journey. With their support, we believe we can drive financial inclusion in Egypt, as well as the wider Middle East and North Africa region”.
Joseph Iskander, Head of Investment at EIIC, said “we are convinced that the Egyptian market and its startup ecosystem present a compelling opportunity for regional and international investors and we are committed to identifying and investing in value accretive businesses. We are pleased to partner with Blnk to drive financial inclusion and economic development in Egypt and we look forward to working with the team to achieve their goals''.
Hany Al Sonbaty, the Managing Partner at Sawari Ventures, stated: “we are thrilled to have Blnk in our portfolio and backing them to deliver innovative solutions to tackle the urgent challenge of financial inclusion in Egypt. The company has the right combination of a seasoned team and a scalable business model, with a clear path to profitability”
Source: Wamda
