fbpx
Admin Admin

Admin Admin

استضافت مجموعة البنك الإسلامي للتنمية ندوة عبر الإنترنت بشأن تأثير جائحة كورونا على آفاق الاستثمار العالمي والتي نظمتها مجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالتعاون بين مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) وإدارة الاستراتيجية القطرية والتعاون بالبنك الإسلامي للتنمية في 17 نوفمبر 2020م وذلك لمناقشة تأثير جائحة فايروس كورونا المستجد (COVID - 19) على الاستثمار المباشر والتجارة في الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي.

بدأت الندوة بالترحيب بالمنظمين والمشاركين في الندوة، حيث تم تسليط الضوء على مواجهة الانخفاض الهائل في نقص الاستثمار الأجنبي المباشر الناجم عن COVID-19، والذي يُمثل تحديًا كبيرًا للخطط الإنمائية للدول النامية. وأيضاً تم التركيز على كيفية هبوط تدفقات القطاع الخاص الدولي مما أعطى أهمية للندوة في تقييم انعكاسات التغيرات المتوقعة في المشهد الاستثماري خلال السنوات القادمة. واقترحت الندوة أيضاً تبني سياسات واستراتيجيات لإحياء الاستثمار والتجارة في الدول الأعضاء للنهوض بأنشطة ترويج الاستثمار، وذلك من أجل دعم جهود مجموعة البنك لمساعدة وكالات ترويج الاستثمار (IPAs) في الدول الأعضاء في كيفية التعامل مع تحديات تشجيع الاستثمار فيما يتعلق بأزمة COVID-19.

ذكر الأستاذ/ أسامة عبد الرحمن القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الإستثمار وإئتمان الصادرات (ICIEC) في مستهل حديثه أن المخاطر المرتبطة بالتجارة والاستثمار قد تفاقمت بسبب جائحة COVID-19. وأنه وفقًا لتقرير الاستثمار العالمي لعام 2020 الصادر عن الأونكتاد، تتعرض التدفقات العالمية للاستثمار الأجنبي المباشر (FDI) لضغوط شديدة هذا العام كنتيجة مباشرة للوباء. وأفاد بأن مجموعة البنك الإسلامي للتنمية قد قامت بتنفيذ عدد من المبادرات للحفاظ على تدفقات التجارة والاستثمار من أجل مكافحة هذه الآثار في الدول الأعضاء. وشدد خلال حديثه على الدور الفاعل الذي تقوم به المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات لدعم الطلب المتزايد من قبل الدول الأعضاء على حلول الـتأمين والإئتمان لتحقيق التعافي على المدى الطويل الأجل.

قام أيضاً الأستاذ / جيمس زان، مدير شعبة قطاع الاستثمار والمشاريع بمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية )الأونكتاد( بعمل عرض تقديمي مميز حيث سلطت الضوء على النتائج الرئيسية وتوصيات السياسة العامة الواردة في تقرير الاستثمار العالمي لعام 2020م "الإنتاج الدولي بعد الوباء".

وفي كلمته التي تضمنت إستراتيجية مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، ذكر الأستاذ/ أمادو ديالو، المدير العام بالإنابة لإدارة الممارسات العالمية بالبنك الإسلامي للتنمية، أنه خلال COVID-19، قامت مجموعة البنك بتقديم برامج المساعدة الفنية الخاصة بمجموعة بالبنك الإسلامي للتنمية مثل RCI وITAP في دعم الدول الأعضاء من خلال مساعدتها في وضع خطط مناسبة للسياسة الاستثمارية والتجارية لمواجهة جائحة كورونا المستمرة. وذلك في إطار نهج ثلاثي يتمحور حول ركائز "الاستجابة والاستعادة وإعادة البناء".

وقدم الأستاذ/ محمد بخاري، خبير ترويج الاستثمار والتعاون الإقليمي بالبنك الإسلامي للتنمية ، عرضًا تقديميًا حول تأثير جائحة كورونا على الدول الأعضاء ، لا سيما في الاستثمار الأجنبي المباشر (FDI) ، والاستثمار المحلي ووكالات ترويج الاستثمار (IPAs).

والجدير بالذكر أن مؤسسات القطاع الخاص بمجموعة البنك الإسلامي للتنمية قد لعبت دورًا مهمًا خلال COVID-19 ، حيث قام الأستاذ/ محمد عاشق مؤيد، رئيس شعبة البنية التحتية والتمويل المؤسسي بالمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص (ICD) بتقديم عرض خلال هذه الفعالية ألقت من خلاله الضوء على الجهود المتعلقة بتعزيز الاستثمار والتجارة في الدول الأعضاء، حيث تعهدت مؤسسات القطاع الخاص بمجموعة البنك بتقديم 700 مليون دولار لتحفيز الاستثمار وتمويل التجارة وتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في الدول الأعضاء.

حضر الندوة عبر الإنترنت أكثر من 500 مشارك من 113 دولة من المسؤولين الحكوميين، والرؤساء والمدراء التنفيذيين لشركات القطاع الخاص المحلية والدولية، والمؤسسات المالية الدولية، والمستثمرين الأفراد ورجال الأعمال، وغرف التجارة والصناعة، ووكالات تشجيع الاستثمار، وحُظي الملتقى بتغطية إعلامية مميزة محلية وإقليمية ودولية.

Invitation to participate in the Impact of COVID-19 Pandemic on the Global Investment Outlook Webinar on 17th November 2020

It is with great pleasure that we invite you to the Impact of COVID-19 Pandemic on the Global Investment Outlook Webinar on 17th November 2020 (15:00 - 16:15, KSA Time).

The main objective of the webinar is to focus on presenting the key findings of the World Investment Report 2020 - International Production Beyond the Pandemic with a highlight on FDI trends in foreign direct investment (FDI) worldwide, at the regional and country levels and emerging measures to improve its contribution to development.

hi addition of presenting IsDB Group Strategy during COVED-19 and its impact on OIC Member Countries and Investment Promotion Agencies (TPAs).

The webinar will bring together 500+ participants including government officials, Presidents & CEOs of locallintemational private sector companies, multilateral and financial institutions, individual investors, entrepreneurs, chambers of commerce & Industry, business associations, and investment promotion agencies. We are confident that your presence and active participation in this important webinar will contribute to the successful achievement of its objectives.

For further information and registration, please visit the following link http://q-r.to/IsDB-UNCTAD

Maya Kurbaytaeva was born in the Republic of Dagestan, in the Russian Federation, and moved with her family to live in Estonia when she was 5 years old, and since then Maya lives in both countries, after she graduated from "Pyatigorsk Linguistic State University" in Russia in 2008, Maya worked as a teacher For the English language between 2008-2014, but Maya saw in herself a tendency to work in the field of sales, so she decided to join the position of a sales officer in the "Kubachi Silver" store for silver in Dagestan in 2015, and in 2018 she decided to start her own business in the field of selling silverware, sculptures and business Handmade and souvenir products for foreign market, launched its project "Caucasus Craft Company".

Swiss-Arab Entrepreneur Platform: After you worked in the field of teaching for six years, you moved to the field of sales, which are completely different fields. Can you describe your experience in the radical change of your career path?

My desire and interest in sales led me to change my career. It was very difficult and unusual.

I had to study a lot, attend various courses and get into the process. I wanted people all over the world to see all the beauty and originality of our products, and that the masters didn’t forget this skill and passed it on generation to generation.

Swiss-Arab Entrepreneur Platform: You work through your project on exporting locally made handmade products, from silverware, woodwork and other handicrafts, to foreign markets. In your opinion, how can this type of project contribute to preserving peoples’ heritage?

Thanks to my project, an increasing number of craftsmen are involved in the process of making handmade silver products. There is a development of creativity of masters who pass on their skills to the younger generation.

Swiss-Arab Entrepreneur Platform: Through your work you communicate with people from different cultures, languages and regions around the world, how would you describe this experience?

Because of the difference in cultures, we often have to communicate more, discuss details with clients. For example, Americans need specificity, punctuality, politeness. At the same time residents of Turkey tend to have communication, and only then get down to business.

Swiss-Arab Entrepreneur Platform: Given your experience in the handcraft trade, what kind of products are most in demand?

Based on orders, people are most interested in silverware, gift cutlery with unique ornaments, tea and coffee sets.

Swiss-Arab Entrepreneur Platform: we know that you are willing to discover enter new markets in the Arab World, what attracts you to these markets? what is special in this region, in your opinion?

The market of the Arab region attracts me with its potential and opportunities for business development, convenient tax, administrative policies and interesting positions for e-commerce.

But most importantly, I would like to bring a new product (trend) to this region.

To my mind, a special feature of the Arab world is the interesting and diverse culture that differs in each state of the Arab region. In addition, as a Muslim, I'm close to the religious and cultural features of life in the Arab World.

Swiss-Arab Entrepreneur Platform: How do you plan on growing your business?

My future plans are to expand the product geography and search for new business partners in different countries.

بدأت ميليتا ديلوس رييس حياتها المهنية في وقت مبكر، حيث عملت كموظفة في شركة عقارية كبيرة في مانيلا، الفلبين، لكن طموح ميليتا دفعها إلى ترك وظيفتها للحصول على شهادة في إدارة الأعمال من جامعة الفلبين المسيحية في عام 1996.

بعد التخرج عملت ميليتا في مجال التسويق والمبيعات في العديد من الشركات. في عام 2006، قررت السفر إلى دبي للعمل في Alpha UK Training" " عملت بشكل رئيسي في قسم الإدارة والعمليات ودعم عمليات قسم التسويق والمبيعات.

كما عملت كمسؤولة عن تنسيق العمليات اللوجستية لأقسام التدريب والتوثيق، وإدارة قواعد البيانات، وإدارة الموردين، والمهام الإدارية، وحفظ الوثائق المكتبية، والحسابات، والاتصال بالمدربين والمتحدثين المختلفين حول العالم.

منصة رواد الأعمال العرب- السويسريين: الانتشار الهائل لمنصات التواصل الاجتماعي وضع رواد الأعمال أمام فرصة لاختيار أفضل طريقة لتسويق منتجاتهم من خلالها، لكن عملية التسويق متعدد القنوات مكلفة للغاية. برأيك، هل العمل على جميع المنصات هو الخيار الأفضل أم اختيار قناة واحدة؟

ميليتا: يستفيد رواد الأعمال من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على أعمالهم.

تعد استراتيجية التسويق القوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي أمرًا بالغ الأهمية لجذب الزوار إلى موقعك الإلكتروني، وبناء الوعي بالعلامة التجارية والمجتمع. في حين أنه من الجيد زيادة الظهور على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، إلا أنه يتعين عليك التفكير في نوع المنتجات أو الخدمات التي تقدمها والمكان الذي عادة ما يكون فيه السوق التي تستهدفها، فعلى سبيل المثال، إذا كنت تعمل في مجال التجارة الإلكترونية، فإن أفضل طريقة هي أن تكون مرئيًا على فيسبوك Facebook وتفكر في إعلانات FB.

اما إذا كنت تعمل في مجال التدريب أو الاستشارات، فإن لينكدان (LinkedIn) هي أفضل منصة لتعزيز تواجدك على الإنترنت وبناء علامتك التجارية. لينكدان هي أفضل منصة بيع اجتماعية للشركات العاملة مع الشركات والشركات العاملة مع الافراد (B2B وB2C). حيث وجد "Content Marketing Institute" أن 63٪ من المسوقين صنفوا لينكدان على أنه أكثر منصات التواصل الاجتماعي فعالية بين الشركات.

وفقًا لـ Sprout Social " فأنه "مع الشعبية الكبيرة والمتزايدة لقنوات الوسائط الرقمية، أصبح توليد العملاء المحتملين التقليديين شيئًا من الماضي - مما خلق المزيد من الفرص للشركات العاملة مع الشركات والشركات العاملة مع الافراد (B2B وB2C) لقيادة العملاء المحتملين وزيادة المبيعات الآن أكثر من أي وقت مضى."

باستخدام لينكدان، من السهل استهداف سوقك المثالي وإنشاء نظام توليد عملاء محتملين. الأشخاص المحترفون وصناع القرار ورجال الأعمال والمديرين التنفيذيين رفيعي المستوى.

منصة رواد الأعمال العرب- السويسريين: مع مشروعك تركز على التسويق الرقمي على لينكدان، لماذا اخترت هذه المنصة على غيرها؟ ما الذي يميز منصة لينكدان LinkedIn؟


ميليتا:
لدى لينكدان أكثر من 600 مليون مستخدم في جميع أنحاء العالم. إنها مجموعة من الأشخاص المحترفين وصناع القرار ورجال الأعمال والمديرين التنفيذيين رفيعي المستوى والمؤثرين والأثرياء. إن لينكدان مناسبة تمامًا للعلامات التجارية الشخصية ويخلق المزيد من الفرص للشركات العاملة مع الشركات والشركات العاملة مع الافراد (B2B وB2C).

يعتبر النظام الأساسي رقم واحد لتوليد العملاء المتوقعين. إنه مصمم لشبكات الأعمال، وهو منجم ذهب إذا تم استخدامه بشكل صحيح. يحتوي لينكدان على ميزات بحث واستهداف قوية لمساعدتك في العثور على الأشخاص والشركات المناسبة.

منصة رواد الأعمال العرب- السويسريين: كيف تخططين لتنمية مشروعك؟

ميليتا: الاتساق هو المفتاح لتنمية عملك. أحتاج إلى تعظيم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وخاصة التسويق باستخدام لينكدان لتنمية عملي ومتابعي.

أخطط لإضافة المزيد من الخدمات لعملائي مثل كتابة الإعلانات عبر البريد الإلكتروني أو التسويق عبر البريد الإلكتروني لرعاية العملاء المحتملين وخدمة عملائي بشكل أفضل.

منصة رواد الأعمال العرب- السويسريين: هل يمكنك إخبارنا بالمزيد عن خدمات التسويق الرقمي التي يقدمها فريقك؟

ميليتا: نحن وكالة تسويق متكاملة على اعتبار أن لدينا شبكة ضخمة من متخصصي التسويق. يمكننا مساعدتك في التميز عن منافسيك، والحصول على المزيد من العملاء المحتملين وتوسيع نطاق عملك بسرعة.

لدينا استراتيجيون للعلامة التجارية ومصممي رسومات ومساعدين افتراضيين ومديري وسائل التواصل الاجتماعي وخبراء إعلانات فيسبوك Facebook ومصممي مواقع الويب ومؤلفي الإعلانات وما إلى ذلك.

فريقنا متحمس لمساعدة رواد الأعمال على تنمية أعمالهم من خلال صياغة خطة استراتيجية لمواجهة تحديات الأعمال.

منصة رواد الأعمال العرب- السويسريين: ما هي النصيحة التي يمكنك تقديمها لرواد الأعمال الجدد لجعل صفحاتهم الشخصية تظهر بشكل أفضل على منصة لينكدان؟

ميليتا: إذا كنت شركة ناشئة أو رائد أعمال جديد، فمن الأفضل بناء علامتك التجارية الشخصية في لينكدان في الأشهر القليلة الأولى، عليك أن تبني مصداقيتك حتى يتمكن عملاؤك المثاليون من الوثوق بك وتتمثل الخطوة الأولى في تحسين ملف التعريف الخاص بك بحيث تظهر في النتائج الأولى على محركات البحث وتجذب المزيد من مشاهدات الملف الشخصي.

تذكر أن ملف التعريف الخاص بك هو بطاقة عملك على الإنترنت والتي يمكن أن تكون رصيدك في تحديد المواعيد والعملاء المحتملين الجيدين والعملاء رفيعي المستوى.

كن واضحًا بشأن ما تقدمه وفكر في كيفية قيام خدمتك بحل مشكلات السوق المستهدفة.

أما الخطوة الثانية فهي أن تعتبر علمية تنمية أعمالك على لينكدان أولوية وليست هواية. تذكر أن لينكدان عبارة عن منصة بيع اجتماعي، لذا عليك بناء العلاقات ومتابعتها.

اسمحوا لي أن أشارككم تقنيات النمو الخاصة بي على لينكدان والتي يمكن أن تساعد رواد الأعمال الجدد والحاليين:

  1. حسن من ملفك الشخصي على لينكدان LinkedIn.
  2. أنشر محتوى بشكل منتظم.
  3. حسن من صياغة رسائلك الشخصية.
  4. تفاعل مع جمهورك.
  5. ضف جهات اتصال جديدة باتساق.
  6. أنضم إلى مجموعات واصنع مجموعتك الخاصة.
  7. أخلق محتوى جذاب (على سبيل المثال دليل مجاني).
  8. ضف الوسوم ذات الصلة - هاشتاغ.

بعد أن كثر الحديث في الأسابيع الماضية عن نية المملكة العربية السعودية إلغاء نظام الكفيل الذي كان معمولاً به لعقود طويلة. أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية يوم الأربعاء 4/11 بشكل رسمي عن إلغاء نظام الكفيل واستبداله بنظام العلاقة التعاقدية، الأمر الذي يثير تساؤلات عن التغييرات التي سوف يحملها القانون الجديد في أوضاع العمالة الوافدة، و الفوائد التي سيجنيها الاقتصاد السعودي من قانون "العلاقة التعاقدية" الجديد؟

 

نظام الكفالة

يشترط نظام الكفالة المعمول به في السعودية منذ العام 1950على العامل الحصول على كفالة من مواطن سعودي الجنسية سواء كان شخص أو شركة وبموجب هذه الكفالة يُسمح للوافد بالدخول والخروج من المملكة وتملك سيارة والحصول على قرض وغيرها من الإجراءات والمعاملات الرسمية، ولا يسمح للعامل وفقاً لنظام الكفالة، من السفر أو الانتقال إلى عمل آخر إلا بإذن كفيله، بالإضافة إلى قيود أخرى تؤدي إلى التضييق على فرص العمالة الوافدة بالحصول على العمل المناسب لها والحفاظ على حقوقها.

بالمقابل فإن نظام الكفيل كان يشكل نشاطاً اقتصادياً متكاملاً في السعودية من خلال مكاتب الوساطة وهجرة العمالة إلى المملكة إلى جانب السوق السوداء لبيع التأشيرات لدخول المملكة بصفة عامل.

تحسين العلاقة التعاقدية ورؤية 2030 السعودية

يتماشى إحلال نظام "العلاقة التعاقدية"، الذي سيدخل حيز التنفيذ في مارس/ آذار 2021 مع رؤية 2030 التي أطلقتها المملكة والتي يندرج من ضمن أهدافها جعل سوق العمل السعودية أكثر جاذبية، فبحسب نائب وزير الموارد البشرية فإن نظام العلاقة التعاقدية يهدف إلى منح العمال الأجانب الحق في تغيير الوظائف ومغادرة البلاد دون إذن صاحب العمل. حيث يتميز النظام الجديد بالمرونة مقارنةً بنظام الكفيل، فللعامل القدرة على الانتقال لعمل آخر مجرد أن ينتهي عقده بدون أخذ أذن الكفيل، كما يسمح له بالخروج والعودة للمملكة دون اشتراط موافقة الكفيل بل يكتفي فقط بالإشعار الإلكتروني لصاحب العمل، وسوف تكون هذه الإجراءات متاحة على تطبيقي "أبشر" ومنصة "قوى" التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية.

وتأتي مبادرة "تحسين العلاقة التعاقدية" ضمن سلسلة من الإصلاحات الإدارية والهيكلية في الاقتصاد السعودي ضمن رؤية 2030.

 

ما هي الفوائد المرتقبة على الاقتصاد السعودي؟

من المرتقب أن ينعكس قانون العلاقة التعاقدية على الاقتصاد السعودي ككل بالإيجاب من خلال التأثير في الجوانب الآتية:

 

1. توظيف العمالة السعودية

أدى نظام الكفيل على مدار عقود مضى تفضيل الشركات العامل الوافد على المواطن السعودي، فالعامل الوافد في السعودية يعمل بأجر متدني مقارنة بالعامل السعودي بالإضافة إلى سلطة صاحب العمل على العامل الوافد التي تجعله يفضل العامل الوافد على السعودي. مع صدور القانون الجديد الذي سيقلل من التباينات في عقود العمل بين العامل الوافد والسعودي سيكون من المتوقع أن تنخفض مزايا المفاضلة بين العامل الوافد والسعودي، الأمر الذي سيتيح المزيد من فرص العمل للمواطنين السعوديين.

 

2. تحسين البيئة الاستثمارية

تشكل البيئة القانونية للعمالة إحدى المؤشرات الهامة على توفر بيئة ملائمة لجذب الاستثمار الوافد، فلجم السوق السوداء لبيع التأشيرات التي تسبب بدخول الآلاف من العمالة الوافدة التي لا تتمتع بالكفاءة، وضبط الإجراءات القانونية التي تشجع العمالة المهارة والكفاءات عالية المستوى للعمل في المملكة سيشكل عنصرا جاذبا للاستثمارات الوافدة.

 

3. الرفع من إنتاجية العمالة

من الطبيعي أن ينعكس تحسين العلاقة التعاقدية بين صاحب العمل والعمالة الوافدة على إنتاجية الأخيرة بسبب المرونة التي سيتيحها القانون الجديد بالتنقل الوظيفي وتحسين إجراءات السفر والعودة إلى المملكة، بالإضافة إلى تحسين ظروف العمل ورفع مستوى رضا الوظيفي وضمان حقوق العمالة الوافدة.

 

4. تغيير الصورة النمطية عن سوق العمل في المملكة

على مدار العقود الماضية أساء نظام الكفيل كثيرا لصورة سوق العمالة في المملكة وذلك بسبب التجاوزات التي يرتكبها البعض من أصحاب العمل كالضغط على العامل للتنازل عن حقوقه والامتناع عن صرف راتبه ونقل كفالته لشركة أخرى، هذه الانتهاكات التي تأتي على حقوق العمالة الوافدة شكلت صورة منفرة عن سوق العمل السعودية وعرض المملكة للكثير من الانتقادات من قبل منظمات حقوقية.

بلا شك سيؤثر قانون العلاقة التعاقدية على تحسين صورة سوق العمالة السعودية وجعله أكثر جاذبية للعمالة الماهرة.

 

5. خفض الدعاوى القضائية الخاصة بالعمالة

تسجل سنويا الآلاف من الدعاوي الخاصة بالعمالة والمرتبطة بشكل رئيسي بنظام الكفيل فقد بلغ عدد القضايا العمالية المرفوعة للقضاء السعودي في الأعوام الثلاثة الماضية حوالي 153 ألف قضية، من المتوقع أن يؤدي تطبيق قانون العلاقة التعاقدية تخفيض عدد الدعاوى القضائية المرتبطة بالعمالة الوافد والتي كان يتسبب بها نظام الكفيل.

يحمل الاستثمار الأجنبي فرص كبيرة لتوسيع الأعمال وتحقيق أرباح مضاعفة، كما يحمل بالقدر نفسه، مخاطر مرتفعة، في هذه المقالة سنقدم لك أربعة مؤشرات يجب أن تضعها في الحسبان قبل اختيار البلد الذي ستبدأ الاستثمار به.

تشكل المؤشرات الاربعة الآتية معايير لاتخاذ قرار الاستثمار في بلد أجنبي من عدمه، كما تشكل معياراً للمفاضلة في اختيار البلد الذي سوف تستثمر به.

أولاً: مؤشرات سهولة البدء بالعمل

يرتبط هذا المؤشر في بيئة الأعمال القانونية والتنظيمية والتي تشمل عدد من المسائل منها المدة المتوقعة لإنهاء الإجراءات القانونية لفتح مشروع جديد، واستخراج الترخيص، وحماية حقوق الملكية للمستثمرين، وغيرها من الأمور.

وفقا لمؤشر ممارسة أنشطة الأعمال الصادر عن البنك الدولي، والذي يوفر مقياس موثوقا عن سهولة ممارسة الأعمال التجارية من خلال تقييم المستوى المطلق للأداء التنظيمي بمرور الوقت، ويرصد فجوة كل اقتصاد بالمقارنة مع أفضل الأداء التنظيمي. وقد اوردنا لك فيما يلي ترتيب الدول العربية وفقا لبيانات البنك الدولي:

المصدر: البنك الدولي (https://www.doingbusiness.org/en/data/doing-business-score )

ثانياً: مؤشرات الاستقرار الاقتصادي

يعد الاستقرار الاقتصادي من أهم المؤشرات التي يجب أخذها في عين الاعتبار قبل اتخاذ القرار بالبدء بالاستثمار في بلد ما، فالخطأ في تقدير مستقبل الأوضاع الاقتصادية قد يكلف المستثمر خسارات غير متوقعة.

ومن أهم المقاييس التي يجب الاطلاع عليها في الجانب الاقتصادي هي استقرار سعر الصرف، ومعدل نمو في إجمالي الناتج المحلي، ومؤشر الائتمان المالي، وحجم الاحتياطي من النقد الأجنبي في البنك المركزي، ومعدلات الفائدة، فهي تعكس حالة الاستقرار الاقتصادي الذي تعيشه البلاد.

ثالثاً: مؤشرات الاستقرار السياسي

قد تبدو لك مؤشرات سهولة ممارسة الأعمال والمؤشرات الاقتصادية ملائمة للبدء بالاستثمار في بلد ما، لكن إغفال مؤشرات الاستقرار السياسي قد يؤدي إلى إنهاء العمل بالاستثمار بشكل مفاجئ، وبطريقة لا يمكن فيها تعويض الخسائر، لذلك سيكون من المهم الاطلاع على الحالة الاستقرار السياسي، بالإضافة إلى معرفة طبيعة العلاقات الثنائية بين البلد المستثمر به والبلد الذي تحمل جنسيته.

رابعاً: مؤشر ثقافة البلد

يرتبط هذا المؤشر بدراسة الجدوى الاقتصادية وتقديرات حجم الطلب في السوق، فقد يشكل الاختلاف في ثقافة المجتمع والأعمال حاجزاً يمنع من دخول المنتج أو الخدمة الى السوق المحلي، كما قد يشكل حافزا لذلك.

كذلك يشمل مؤشر ثقافة البلاد على العديد من الأمور المرتبطة بثقافة العمل، وجميع الاختلافات التي تنشأ عن التباين الثقافي بين بلدك الأم والبلد الذي ترغب بالاستثمار به، باختصار يجب أن تكون على استعداد لاستثمار وقتك وجهدك من أجل فهم ثقافة البلد، وخلق روابط جيدة مع مجتمع الأعمال والمجتمع المحلي في سبيل رسم صورة حسنة لعلامتك التجارية.

واخيراً عزيزي القارئ(ة) توفر لك منصة رواد الأعمال العرب- السويسريين عدداً من أدلة الأعمال الخاصة بالاستثمار في الدول العربية وسويسرا ستجد على موقعنا مجموعة كاملة من "ادلة ممارسة الأعمال في العالم العربي"، والتي تتضمن صورة بانورامية عن بيئة وثقافة الأعمال في العالم العربي بالإضافة إلى الخرائط وقاموس مصغر واحصاءات التبادل التجاري بين كل بلد عربي وسويسرا والعديد من الروابط المفيدة لبدء استثمارك في الدول العربية وسويسرا.

احصل على نسختك من دليل اداء الأعمال في العالم العربي

تم الانتهاء من "دليل ممارسة الأعمال" لدولة الإمارات العربية المتحدة والذي يمكن تحميله نسخة مختصرة منه مجاناً! فيما يمكن الحصول على النسخة الكاملة التي تحتوي على إحصاءات التجارة الإمارات العربية المتحدة وسويسرا وأهم الأصناف المتداولة بين الإمارات العربية المتحدة وسويسرا والنظام البيئي للشركات الناشئة بالاضافة الى دليل الأعمال.

Non-Qatari individuals could own properties in nine areas, up from three before, while the number of areas where foreigners may use real estate has also been increased to 16, a government statement said.

DUBAI: Qatar said on Tuesday it will allow foreign companies and individuals to own real estate in more areas in the country, liberalising rules to attract overseas funds in the sector as part of moves to diversify the economy.

Non-Qatari individuals could own properties in nine areas, up from three before, while the number of areas where foreigners may use real estate has also been increased to 16, a government statement said.

Foreign companies can also own properties in nine areas, a big boost from the past when they were only allowed access to real estate ownership within the confines of The Pearl Island project in Doha.

"Such decision would contribute to the advancement of the Qatari real estate market, the acceleration of the economic development, and the stimulation of the real estate sector," the Ministry of Justice statement said.

The Qatar government will also grant residency to owners of property worth at least 730,000 riyals ($200,000) as well as their families, it said.

Qatar passed a law in 2018 permitting greater foreign ownership of its real estate sector, which in recent years has been hit hard by oversupply tied to a rush of construction ahead of the 2022 World Cup which it is hosting.

Another dampener for the sector has been the diplomatic, trade and transport boycott imposed on Qatar in 2017 by Saudi Arabia, the United Arab Emirates, Bahrain and Egypt over allegations, denied by Doha, that it backs Islamist militants.

Qatar, the world's top exporter of liquefied natural gas, is trying to diversify its economy by boosting tourism and foreign investment in non-hydrocarbon sectors.

"By allocating these areas as eligible for foreign ownership and investment, Qatar has created attractive opportunities that will benefit both domestic and international investors," said Minister of Commerce and Industry, Ali bin Ahmed al-Kuwari, in a separate statement

"The changes will also help to grow and strengthen Qatar's economic development."

The International Monetary Fund has said it expects Qatar's economy to contract by 4.3% this year, hurt by the impact of the coronavirus pandemic.

source: realty.economictimes

Dubai Chamber’s largest sustainability conference brought together public and private sector stakeholders to discuss strategies for surviving and thriving sustainably.

Dubai, UAE: Businesses in the UAE must prioritise sustainability and make it an integral part of their strategies as they tackle new challenges and prepare for the post-pandemic recovery, industry experts said during the Dubai Dialogue 2020.

The annual conference, recently hosted virtually by Dubai Chamber of Commerce and Industry, examined several key sustainability and CSR trends and issues reshaping the global business landscape, as well as practical strategies and valuable insights shared by leading public and private sector organisations and stakeholders in the UAE.

Presentations and discussions during the event highlighted the business benefits of adopting sustainability as a strategy, tool and mechanism that can be used to ensure resiliency and competiveness, while boosting organisations’ triple bottom line of people, planet and profits.

During his opening remarks, Dr. Belaid Rettab, Chief Economist Senior Director, Economic Research & Sustainable Business Development Sector, Dubai Chamber, said Dubai Dialogue is the largest conference organised by Dubai Chamber dedicated to CSR and sustainability matters, describing it as an ideal platform for industry experts to share knowledge and best practices in this area.

This year’s Dubai Dialogue was of particular importance, he explained, as discussions delved into timely issues and new challenges created by Covid-19, as well as opportunities emerging in a changed business landscape.

Strong interest and participation in the conference reflects a growing awareness of the importance of CSR and sustainability in enhancing business strategies and fostering innovation, he said, adding that the Centre for Responsible Business – since its establishment in 2004 – has played a crucial role in promoting responsible business practices and offering guidance to companies.

Prof. Vijay Pereira, Associate Professor of Strategic and

International Business Khalifa University, UAE, noted that the business environment has changed in an unprecedented way and many of the successful conventional ways of doing things should be revised.

He highlighted the role technology is expected to play in the post-Covid-19 era, and stressed the importance of integrating employee health and well-being in future sustainability strategies.

For his part, Martin Bradley, Chief Financial Officer, Dulsco LLC, spoke about how sustainability helps businesses create value and benefit from competitive advantages, said more businesses should look at Covid-19 as an opportunity to drive organisational change and become more sustainable and responsible.

Ibrahim Al Zubi, Chief Sustainability Officer, Majid Al Futtaim elaborated on how Majid Al Futtaim successfully embedded net positive environment strategy as one of its core business objectives. He said sustainability is not a burden or a cost but rather a factor that can create new value for organisations.

Steve Burnell, Managing Director, School Transport Services, said it is more important than ever before for organisations to develop favourable people policies, responsible processes and sustainable products.

Business with a short-term view may face long-term challenges, he explained, adding that networking, communication and listening are also key to addressing environmental and social challenges.

For his part, Dr. Kamel Mellahi, Senior Manager at Dubai Chamber’s Centre for Responsible Business, said sustainability, business continuity and competitiveness are inextricably linked and must go hand in hand.

Sustainability, he noted, is more than just good business ethics but a key component of any resilient business model, and advised businesses to make and keep sustainability a top priority during Covid-19 and beyond.

source: dubaichambe

Saudi Arabia’s F&B and retail tech startup Foodics has launched Foodics Capital, its micro lending arm.

The company raised a $100m micro loan fund to support Saudi F&B merchants post Covid-19 through Shariah-compliant micro loans.

“With cash flow being a critical pain point for small business owners right now, we wanted to be able to offer them a one stop shop that also covers their finance needs and enables them to accelerate their growth rate,” said Ahmad Al-Zaini, co-founder and CEO.

Abdullah Tahboub, Foodics’ CFO, added: “This fund is set to revolutionise SME lending, as it will enable faster and more flexible lending than most of the lending facilities in the region.

Our application process is indeed straight forward, as all is completed online on our platform, with the initial approval to be granted within as little as 24 hours and final approval in seven days.

Foodics Capital is able to extend loans from $5,000 (SAR18,750), up to $133,000 (SAR500,000) as and when needed by small businesses.”

In order to launch the fund, Foodics Capital partnered with Saudi Arabia-based Maalem Finance.

The first phase will primarily benefit the company’s existing customers, who are pre-qualified, and will then be rolled out more widely across the kingdom before the end of the year.

“A finance offering was always part of our vision, in order to offer a true one stop platform for owners to manage their business. Foodics is indeed very proud to now allow merchants to finance their working capital by giving them access to Shariah-compliant micro loans through Foodics Capital,” the CEO added.

The company has so far serviced over five thousand customers and processed over a billion orders through the Foodics platform, totaling about $200m (SAR750m) monthly in GMV transactions in 2020 and catering to over 10,000 F&B outlets.

Having already established a strong presence in the kingdom and the UAE since its inception in 2014, Foodics entered Egypt last month, whilst also in the process of closing its series B funding round.

source: gulfbusiness

Bahrain Fintech Bay (BFB) and the US State Department’s Middle East Partnership Initiative (MEPI), have teamed up to launch a virtual acceleration programme called “Build for Bahrain”.

The programme aims to enable local startups to develop innovative solutions that address the challenges in the health and business continuity sector while supporting the economic recovery of the Kingdom and future-proof its digital economy.

“We are proud to be launching this first of its kind programme in the Kingdom of Bahrain with our partners at the US Department of State Middle East Partnership Initiative and we believe tangible cross border collaboration will pave the way for future impactful projects.

‘Build for Bahrain’ is one of several programmes introduced by Bahrain FinTech Bay’s ‘Innovate for Bahrain’ initiative which aims to accelerate economic recovery, health, and prosperity and as an outcome crystalise the kingdom’s long-term commitment to innovation,” said Khalid Dannish, CEO of Bahrain Fintech Bay.

The programme will first accept and review 20 tech-enabled proposals from local startups.

The shortlisted teams will be put into an incubation programme at the BFF, through which they receive mentorship from industry experts and work on developing their minimum viable product (MVP).

The finalists will have the opportunity to pitch at a demo day, where only three teams will receive funding to further develop their solutions.

source: wamda

About Us

Enjoy the power of entrepreneurs' platform offering comprehensive economic information on the Arab world and Switzerland, with databases on various economic issues, mainly Swiss-Arab trade statistics, a platform linking international entrepreneurs and decision makers. Become member and be part of international entrepreneurs' network, where business and pleasure meet.

 

 

Contact Us

Please contact us : 

Cogestra Laser SA

144, route du Mandement 

1242 Satigny - Geneva

Switzerland

We use cookies on our website. Some of them are essential for the operation of the site, while others help us to improve this site and the user experience (tracking cookies). You can decide for yourself whether you want to allow cookies or not. Please note that if you reject them, you may not be able to use all the functionalities of the site.