Tortoise Intelligence recently released the Artificial Intelligence Index Report for the year 2023, which is one of the global rankings of artificial intelligence that includes more than 60 countries. In this article, we will review the main topics that this report focuses on and the ranking of Arab countries according to its findings.

The Artificial Intelligence Index (AI)

AI index relies on 111 indicators collected from 28 different sources of public and private data, covering 62 countries. These indicators are categorized within seven core pillars, which are as follows:

1. Government Strategy: This indicator measures the depth of governmental commitment to national artificial intelligence strategies and the extent of their commitment in terms of expenditure and implementation.
2. Research: This measure encompasses specialized research output in artificial intelligence, including the number of publications and citations in reputable academic journals.
3. Development: This pillar focuses on the level of development of foundational platforms and algorithms relied upon by innovative artificial intelligence projects.
4. Competence (Talent): This measure emphasizes the availability of talents and skills among practitioners engaged in artificial intelligence solutions.
5. Infrastructure: This pillar evaluates the availability of infrastructure related to artificial intelligence activities, including electricity, internet access, automation, and more.
6. Operational Environment: This measure focuses on the regulatory context and public perception of artificial intelligence.
7. Trade: This measure concentrates on business activities, including the activities of startups, investments, and artificial intelligence-based commercial initiatives.

These pillars provide a comprehensive framework for assessing the position of countries in the field of artificial intelligence.

Ranking of Arab countries on the Artificial Intelligence Index

The United States of America ranked first on the Artificial Intelligence Index, followed by China in second place, and then Singapore, the United Kingdom, and Canada. As for the Arab countries, the table below illustrates their ranking on both the global and Arab levels.

As can be seen, with the exception of the United Arab Emirates and Saudi Arabia, which secured average global rankings, other Arab countries rank lower on the global scale. It is worth noting from the table that there is a common weakness among all Arab countries included in the index, which is the talent pool working in artificial intelligence activities. If we consider the average ranking of Arab countries in this index, their combined position is approximately 48, indicating an educational and professional gap in the Arab world in this field. Additionally, significant lag can be observed for Arab countries in terms of operational environment, development and trade indicators.

On the other hand, there is significant variation among Arab countries in terms of operational environment, government strategy, and research indicators. In terms of government strategy, Saudi Arabia not only outperforms on the Arab level but also takes the global lead. This is attributed to the presence of a dedicated and approved national strategy for artificial intelligence, a government entity specifically focused on developing implementation plans for artificial intelligence in the country, providing funding and a dedicated budget, and monitoring the achievement of set goals. Since 2018, the Kingdom has shown interest in the field of artificial intelligence by establishing the Saudi Data and Artificial Intelligence Authority "SDAIA" as the national reference for the development, regulation, and utilization of artificial intelligence.

Likewise, the United Arab Emirates holds a relatively advanced position (rank 20) in terms of having a national strategy for artificial intelligence and its commitment to implementation. However, the most notable strength of the UAE in this field lies in its infrastructure, where it ranks fourth globally. Qatar also stands out in terms of research indicators, securing a relatively advanced position (rank 17), with a 17-place difference from the UAE on the same index.

For more information about the Artificial Intelligence Index Report, please visit the Tortoise Intelligence website by clicking here.

اختتم مؤخرًا المؤتمر العالمي الثالث عشر لغرف التجارة (13^th WCG) في باليكسبو في جنيف، حيث جمع هذا الحدث ما يقرب من 1500 مشارك من 117 دولة و165 متحدثًا في الفترة من 21 إلى 23 يونيو 2023 تحت عنوان "التعددية في خدمة السلام والازدهار".

نظمت هذه الفعالية من قبل الغرفة التجارية الدولية (ICC) والاتحاد العالمي لغرف التجارة (WCF) بالاشتراك مع غرفة التجارة والصناعة والخدمات في جنيف (CCIG) بهدف تعزيز الشراكات وفرص الأعمال على المستوى العالمي. ينظم هذا الحدث مرة كل سنتين، حيث يعد فرصة لقادة ومحترفي غرف التجارة لتبادل الأفكار ومشاركة الممارسات الجيدة وتوسيع شبكاتهم.

شارك في هذا المؤتمر متحدثون مشهورون أمثال نغوزي أوكونجو إيويالا (Ngozi Okonjo-Iweala)، المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية (WTO)، وأنطونيو غوتيريش (António Guterres)، الأمين العام للأمم المتحدة، وكلاوس شواب (Klaus Schwa)، مؤسس ومدير المنتدى الاقتصادي العالمي، حيث انصبت مشاركتهم على رؤيتهم بشأن التنوع وتأثيره على النمو ودور الابتكار وأهمية الاستدامة للمستقبل.

وقال فنسان سوبيليا (Vincent Subilia)، المدير العام لغرفة التجارة والصناعة والخدمات في جنيف: "جعل المؤتمر روح جنيف تتألق كعاصمة للتعددية من أجل السلام والازدهار. وقد تم تكريس هذا النهج من خلال اعتماد "ميثاق جنيف". كما يعتبر المؤتمر العالمي، الذي يعد الأكبر الذي نظمته غرفة التجارة والصناعة والخدمات في جنيف في تاريخها الممتد لـ 158 عامًا، نبضًا حيًا لاقتصاد جنيف مع تحقيق أثار اقتصادية هامة."

ثلاثة أيام مكثفة من المناقشات حول التعددية والشمولية والابتكار

في بداية اليوم المخصص لموضوع "ازالة الغموض عن التعددية"، دعت نغوزي أوكونجو إيويالا (Ngozi Okonjo-Iweala)، المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية، إلى إعادة النظر في العولمة لجعلها مفيدة للجميع وتعزيز التعاون الدولي لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية. حيث قالت: "يجب أن نقاوم الضغوط التي تدعو إلى تفتيت الاقتصاد العالمي، فهذا سيكون مكلفًا ومن الممكن أن يضعف مرونة سلسلة التوريد". وأضافت: "المسار الأفضل لنا هو ما نسميه إعادة التعددية: أسواق أعمق ومنتشرة، يتم تحقيقها عن طريق إدماج المزيد من الأفراد والأماكن المهمشة اقتصاديا على المستوى العالمي لإيصالها إلى الجمهور". وحثت رجال الأعمال على دعم "العولمة الإلكترونية".

في هذا السياق، تناغمت تصريحات فيليب فاران، رئيس اللجنة الوطنية لغرفة التجارة الدولية في فرنسا، مع تصريحات المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية، حيث أكد على أهمية التعددية في تعزيز الابتكار التكنولوجي اللازم لمواجهة التحديات الكبرى مثل التغير المناخي وصولا الى تحسين رفاهية جميع سكان العالم.

في حين تم تكريس اليوم الثاني لموضوع "الابتكار للجميع"، حيث تم ابراز أهمية الابتكار المستمر للشركات، وخاصة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والناشئة، فيما كانت الاستدامة في صلب مناقشات اليوم الثالث. وتم التشديد على مخاطر السمعة المتعلقة بجرائم البيئة في سلسلة التوريد، وتم حث الشركات على أخذ التدابير اللازمة للحيلولة دون وقوع هذه التجاوزات.

التعددية من أجل الازدهار في القرن الحادي والعشرين

تحتل التعددية في عصرنا أهمية خاصة أكثر من أي وقت مضى، وفقًا لتاتيانا فالوفايا (Tatiana Valovaya)، المديرة العامة لمكتب الأمم المتحدة في جنيف. وقد أشارت إلى ضرورة مراعاة مزيد من أصوات الدول الأعضاء والمجموعات المهمشة لضمان شمولية أكبر. واتفق المتحدثون على أن القطاع الخاص يجب أن يلعب دورًا رئيسيًا في وضع قواعد الحوكمة العالمية، خاصة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تمثل 90٪ من التجارة العالمية. ولتعزيز النمو العالمي فان من الضروري ربط المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بفوائد التجارة الدولية. وقد أشار محمد علي راشد لوتاه، رئيس غرفة دبي، بإن هناك عقبات تحول دون ذلك، مثل غياب نظام موحد للتصدير وتباين المعلومات وارتفاع رسوم الاستيراد، واعتبر بان التحول الرقمي أحد الحلول الممكنة.

التحول الرقمي هو المفتاح لنجاح المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في السوق العالمية

خلال الجلسة "تسهيل التجارة: إقامة شراكات للنمو العالمي" التي ترأستها باربارا راموس (Barbara Ramos)، رئيسة قسم البحوث واستراتيجيات التصدير في المركز الدولي للتجارة (ITC)، أكد المتحدثون أرانتشا غونزاليس (Arancha González)، عميدة مدرسة باريس للشؤون الدولية (PISA)، ومحمد علي راشد لوتاه (Mohammad Ali Rashed Lootah)، رئيس غرفة دبي، وإريك لويب (Eric Loeb)، النائب التنفيذي لشركة سيلزفورس (Salesforce)، على فوائد التجارة الرقمية: فهي تحقق تبادل أسرع وأقل تكلفة وشفافية ووصول متاح للجميع. ويكتسب هذا أهمية خاصة في الأسواق الناشئة حيث غالبًا ما تضيع الفرص الاقتصادية بسبب الاعتماد على أنظمة ورقية. يمكن أن يكون التحول الرقمي عاملاً مُساعدًا للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، حيث يمكنها الوصول إلى نفس المنصات التي تستخدمها الشركات الكبيرة. كما يمكن للذكاء الاصطناعي أن يلعب دورًا حاسمًا في مساعدة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على الوصول إلى المعلومات والخبرات. وقد لفتت أرانتشا غونزاليس (Arancha González) الانتباه الى أن تجزئة الفضاء الرقمي ونقص المهارات التكنولوجية يمكن أن يطرحا تحديات أخرى. كما أن من الضروري تعزيز مشاركة البيانات و التشغيل المشترك لها " Interoperability".

ان تطبيق التجارة الرقمية يتطلب بشكل متزايد اعتماد معايير عالمية للتسليم القانوني للوثائق الرقمية، على سبيل المثال من خلال اعتماد نموذج قانوني للوثائق القابلة للتحويل الإلكتروني. تعمل دول مجموعة العشرين بنشاط على الإصلاحات التنظيمية اللازمة وتلتزم بالاتفاقات التجارية التي تعزز التحول الرقمي. وقد أشار المتحدثون الى أنه في الوقت الذي يتم فيه الحديث عن أهمية التجارة الرقمية فهي لا تمثل حاليًا سوى 1% فقط من التجارة العالمية، مؤكدين على أن التحول الرقمي سيكون لا مفر منه في المستقبل القريب.

حماية فعالة للملكية الفكرية للجميع

كانت حماية القيمة المتحصلة من الإنجازات المبتكرة في صميم الجلسة التي حملت عنوان "الابتكار للجميع وللجميع". إن وصول المشروعات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة إلى المعرفة والشروط اللازمة لحماية حقوق الملكية الفكرية الخاصة بها بعيد كل البعد عن المستوى الأمثل. ولهذا فان العواقب المالية لعدم حماية حقوق الملكية الفكرية، بالنسبة لهذه الشركات، يمكن أن تكون مصيرية. وقد تناول الاقتصادي في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، بيوتر ستريسزوفسكي (Piotr Stryszowski)، موضوع التزييف حيث أكد: "بالنسبة للشركات الكبيرة، يعني هذا دخلاً أقل، وربحًا أقل. أما بالنسبة للشركات المتناهية في الصغر والصغيرة والمتوسطة، فإن هذا يعني وجود مخاطر كبيرة للإفلاس".

وفقًا لكريستينا واينيكا (Christina Wainikka)، الخبيرة في اتحاد الأعمال السويدي، فإن الغالبية العظمى من الشركات الصغرى والصغيرة والمتوسطة لا تسعى إلى تسجيل ملكيتها الفكرية، "تقع المسؤولية ومن نواحٍ عديدة على أولئك الذين يُفترض بهم تسهيل هذه العملية. لأننا غالبًا ما نتحدث عن حقوق الملكية الفكرية بمصطلحات مجردة للغاية بدلاً من تقديمها باعتبار النتائج العملية المترتبة عليها: فهي فرصة بيع؛ وفرصة لتحقيق قيمة إضافية ملموسة ".

وتكتسي حماية الملكية الفكرية أهمية خاصة في السياق الأفريقي. حيث ازدادت طلبات التسجيل هناك بنسبة 10٪ في السنوات الأخيرة، مما يعكس الوعي المتزايد بالقيمة الاقتصادية للملكية الفكرية ودورها في تعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي في القارة. واعتبرت رائدة الأعمال التكنولوجية الكاميرونية ريبيكا إينونشونغ (Rebecca Enonchong) أن البلدان النامية ُنظر إليها على أنها متلقية للابتكار أكثر من كونها موردة للابتكار. "ومن الواضح أن هذا ليس صحيحًا. يتعلق الأمر بتسخير المواهب الموجودة والحفاظ على إنجازاتها. وهذا يعني، أكثر من أي شيء آخر، تطوير السياسات والآليات لحماية المشروعات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة أمام المنافسة مع الشركات الكبرى. لأن الواقع الحالي هو أن الشركات الصغرى ينتهي بها الأمر إلى التراجع أمام هذه الشركات".

كما دعى دارين تانغ (Daren Tang)، المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) إلى "نظام إيكولوجي أكثر شمولاً للملكية الفكرية، لا سيما للنساء والشباب والشركات الناشئة والشركات الصغرى والصغيرة والمتوسطة، التي تمثل 90٪ من الشركات وتوفر 70٪ من الوظائف في العالم". تلعب الغرف التجارية أيضًا دورًا حاسمًا في زيادة الوعي وتدريب الشركات الصغيرة والمتوسطة على الحماية الفعالة لحقوقها، ودعمها بالوصول إلى الموارد والمشورة المتخصصة.

دور القطاع الخاص في اعتماد أفضل الممارسات

اتفق المتحدثون على أن القطاع الخاص يجب أن يلعب دورًا رئيسيًا في تبني أفضل الممارسات وتشكيل قواعد الحوكمة العالمية. قالت باميلا كوك هاميلتون (Pamela Coke-Hamilton)، المديرة التنفيذية لمركز التجارة العالمية، إنه مع وجود الشركات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة الحجم (MSMEs) المسؤولة عن 90٪ من التجارة العالمية، فان من المهم زيادة دورها في تحديد السياسات الاقتصادية.

كان يُنظر إلى مسؤولية الشركات في سلسلة التوريد على أنها فرصة لتعزيز الرخاء العالمي من خلال دمج الممارسات المسؤولة. تم تسليط الضوء على الشفافية وإمكانية التتبع واستخدام تقنية سلاسل الكتل (البلوكتشين) (blockchain) لضمان سلاسل توريد مستدامة.

إنجازات بارزة استحقت جوائز عديدة، وفرصة للتألق لتركيا

تم تكريم الإنجازات البارزة التي حققتها غرف التجارة حول العالم بأربع جوائز. حيث فازت غرفة التجارة في أوكلاند بجائزة "أفضل مشروع شراكة" عن مشروعها الذي يركز على الصحة العقلية ورفاهية أصحاب الأعمال، وحصلت غرفة تجارة الإسكندرية من مصر على جائزة "أفضل مشروع غير تقليدي" عن مشروعها المبتكر باستخدام الطاقة الشمسية مما أدى لخلق فرص عمل مع تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

من جهة أخرى، فازت تركيا بالجائزتين الأخريين: حيث فازت غرفة تجارة أنقرة بجائزة "أفضل مشروع ابتكار نموذجي" عن مشروعها الابداعي لتقديم خدمات تتكيف مع احتياجات الأعضاء، وحصلت غرفة تجارة غازي عنتاب على "أفضل مشروع للمساواة بين الجنسين" عن مشروعها لتعزيز استقلالية رائدات الأعمال. تشهد هذه النجاحات على ديناميكية تركيا وتؤكد الدور الأساسي للغرف التجارية التركية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد.

الجدير بالذكر أن غرف التجارة من الغرفة الاقتصادية الاتحادية النمساوية (النمسا) كانت من بين المرشحين النهائيين في فئة "أفضل مشروع ابتكار نموذجي" عن مشروعها "النهج التجاري لمكافحة الفساد"، غرف دبي (الإمارات العربية المتحدة)، عن مشروعها شهادة المنشأ الذكي وغرفة نيوساوث ويلث (Business NSW) (أستراليا) لمشروعها المتعلق بمركز الخدمات الخاص بإدارة الازمات في زمن الفيضانات (Business NSW Critical Response Business Hub).

حفل ختام سويسري للغاية

خلال حفل ختام المؤتمر، تحدثت هيلين بودليجر أرتييدا (Helene Budliger Artieda)، وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية (SECO) في الاتحاد السويسري، أمام جمهور مصغي. كان خطابها الهام يهدف إلى إظهار التزام الحكومة السويسرية بالقطاع الخاص، وبالتالي الاعتراف بدوره الأساسي في الازدهار الاقتصادي للبلاد.

 تخلل الحفل الختامي عرض لمغنية سويسرية، باربرا كلوسنر (Barbara Klossner)، حيث أشعلت الحضور من خلال أداء أغانٍ باللغة السويسرية الألمانية، بما في ذلك الأغنية السويسرية التقليدية الشهيرة المسماة "يودل" (yodel). حيث دعت الجمهور للانضمام إليها لأداء رقصة تقليدية، مما خلق جوا وديا وحيويا.

توصيات لمستقبل أفضل وأكثر ازدهارًا للجميع

كان المؤتمر فرصة لصياغة توصيات تهدف إلى تعزيز التعاون الدولي، وتعزيز الوصول العادل إلى الفرص الاقتصادية، ومكافحة التفاوتات، وتعزيز التحول الرقمي، وتشجيع الابتكار المسؤول. من خلال التوقيع على "بيان جنيف" (Manifeste de Genève)، تعهد منظمو المؤتمر بمضاعفة جهودهم لإحداث فرق في الاقتصاد الحقيقي لصالح الإدماج الاقتصادي والتعاون العالمي والتنمية المستدامة.

تسلط هذه التوصيات الضوء على أهمية الابتكار لضمان مستقبل مستدام. وتم التركيز على أهمية الاستثمار في البحث والتطوير وتعزيز التفكير المستقبلي نظرا للأهمية الخاصة له. كما تم تسليط الضوء على استخدام الذكاء الاصطناعي كوسيلة لإيجاد حلول مبتكرة في مختلف القطاعات، بما في ذلك قطاع الغذاء، مع مراعاة العواقب البيئية والاجتماعية طويلة الأجل. واقترح تعزيز دور الابتكار من خلال الشراكات بين القطاعين العام والخاص والقيام بحملات توعوية. أخيرا كان التركيز على أهمية الاستثمار في الوصول الى الحلول المستدامة وتبني ثقافة الابتكار، بما يضمن من الوصول الى مستقبل أفضل وأكثر ازدهارًا للجميع.

ملبورن ستكون الملتقى القادم في غضون عامين

بعد شكر جميع المشاركين، سلم مدير غرفة تجارة وصناعة جنيف الراية رسميًا إلى مدير غفة تجارة ملبورن حيث سيعقد المؤتمر العالمي الرابع عشر لغرف التجارة العالمية في أستراليا في سبتمبر 2025، حيث سيواصل المؤتمر جهوده للجمع بين القادة الاقتصاديين واللاعبين في جميع أنحاء العالم لتعزيز التعاون الدولي والابتكار الاقتصادي.

The 13^th World Chambers Congress (WCC) recently concluded at Palexpo in Geneva. This event brought together nearly 1,500 participants from 117 countries and featured 165 speakers, focusing on the theme of "Multilateralism in Service of Peace and Prosperity."

Organized by the International Chamber of Commerce (ICC), the World Chambers Federation (WCF), and the Geneva Chamber of Commerce, Industry and Services (CCIG), this event aimed to foster partnerships and global business opportunities. Held every two years, it provided chamber of commerce leaders and professionals with the opportunity to exchange ideas, share best practices, and expand their networks.

Renowned speakers such as Ngozi Okonjo-Iweala, Director-General of the World Trade Organization (WTO), António Guterres, Secretary-General of the United Nations, and Klaus Schwab, Founder and Executive Chairman of the World Economic Forum, attended to share their vision on diversity, its impact on growth, the role of innovation, and the importance of sustainability for the future.

"The Congress showcased the spirit of Geneva, the capital of multilateralism, in favour of peace and prosperity. This essence was enshrined in the adoption of the Geneva Manifesto. As the most significant event ever organized by the CCIG in its 158-year history, the World Congress also invigorated the Geneva economy, with significant economic benefits," said Vincent Subilia, Director-General of the CCIG.

Three intense days of debates on multilateralism, inclusion, and innovation

At the opening of the day dedicated to the theme "Demystifying Multilateralism," Ngozi Okonjo-Iweala, Director-General of the WTO, called for a rethink of globalization to make it beneficial for all and emphasized the need to strengthen international cooperation to address global economic challenges. "We must push back against pressures for global economic fragmentation, which would be costly and potentially weaken supply chain resilience," she stated. "A better way forward is what we call 're-globalization': deeper and more dispersed markets achieved by bringing more people and places from the margins of the global economy into the mainstream." She also urged business leaders to support "digital globalization."

Philippe Varin, President of ICC France, echoed these remarks by emphasizing the importance of multilateralism in fostering the technological innovation required to address major challenges such as climate change, while improving the prosperity of the global population as a whole.

The second day, dedicated to innovation for all, highlighted the significance of continuous innovation for businesses, especially micro-, small-, and medium-sized enterprises (MSMEs). Sustainability was at the heart of discussions on the third day. The reputation risk associated with environmental crimes in the supply chain was emphasized, and companies were encouraged to exercise due diligence to preventing them.

Multilateralism for a prosperous 21^st century

Multilateralism is more essential than ever, according to Tatiana Valovaya, Director-General of the United Nations Office at Geneva. However, she highlighted the need to include the voices of more member states and marginalized groups to ensure greater inclusivity. Panellists agreed that the private sector must play a key role in shaping global governance rules, particularly small and medium-sized enterprises (SMEs) that represent 90% of global trade. To promote global growth, it is crucial to connect SMEs to the benefits of international trade. However, as Mohammad Ali Rashed Lootah, President of Dubai Chambers, pointed out, there are obstacles that limit their access, such as the lack of a unified export system, information disparities, and high import duties. One potential solution is digitization.

Digital transformation, the key for SMEs to access the global market

During the session "Facilitating Trade: Building Partnerships for Global Growth," moderated by Barbara Ramos, Head of Research and Export Strategy at the International Trade Centre (ITC), the speakers Arancha González, Dean of the Paris School of International Affairs (PISA), Mohammad Ali Rashed Lootah, President of Dubai Chambers, and Eric Loeb, Executive Vice President of Salesforce, highlighted the benefits of digital trade: faster, cheaper, transparent, and accessible exchanges for all. This is particularly important for emerging markets where economic opportunities are often lost due to reliance on paper-based systems. Digitization can act as an equalizer for small-scale organizations, enabling them to access the same platforms as large companies. Artificial intelligence can play a crucial role in helping SMEs access information and expertise. However, as noted by Arancha González, the fragmentation of the digital space and the lack of technological skills can pose additional challenges. Promoting data sharing and interoperability is also essential.

The implementation of digital trade also requires the adoption of universal standards for the legal recognition of digital documents, for example, through the Model Law on Electronic Transferable Records. G20 countries are actively working on the necessary regulatory reforms and committing to trade agreements that promote digitization. As the speakers noted, while currently only 1% of global trade is digital, digitization will simply be inevitable in the not-so-distant future.

Effective protection of intellectual property for all

The protection of the value of innovative achievements was at the centre of the session titled "Innovation by All and for All." The access of SMEs to the knowledge and conditions necessary to protect their intellectual property rights is far from optimal. However, for these businesses, the financial consequences of not protecting their intellectual property rights can be fatal. Economist at the Organization for Economic Cooperation and Development (OECD), Piotr Stryszowski emphasizes regarding counterfeiting: "For large companies, it means less revenue, less profit. For an SME, it means a huge risk of bankruptcy."

According to Christina Wainikka, an expert at the Confederation of Swedish Enterprise, the vast majority of SMEs do not seek to register their intellectual property, "and in many ways, it is the fault of those who are supposed to facilitate this process. Because we often talk about intellectual property rights in very abstract terms instead of presenting them for what they are: a sales opportunity; a chance to provide additional concrete value."

The protection of intellectual property is of particular importance in the African context. Registration has increased by 10% in recent years, indicating a growing awareness of the economic value of intellectual property and its role in promoting innovation and economic growth on the continent. Rebecca Enonchong, a Cameroonian tech entrepreneur, notes that developing countries tend to be seen as beneficiaries of innovation rather than providers of innovation. "And that is obviously not true. It is about harnessing existing talent and preserving their achievements. This means, above all, developing policies and mechanisms to protect SMEs when they compete with large companies. Because the current reality is that these companies simply outpace them and outspend them," she said.

Daren Tang, Director-General of the World Intellectual Property Organization (WIPO), calls for "a more inclusive intellectual property ecosystem, especially for women, youth, startups, and SMEs, which represent 90% of businesses and provide 70% of jobs worldwide." Chambers of commerce also have a crucial role to play in raising awareness and providing training to SMEs on the effective protection of their rights, as well as supporting them with access to specialized resources and advice.

The role of the private sector and the adoption of best practices

The panellists agreed that the private sector must play a major role in adopting best practices and shaping global governance rules. As small and medium-sized enterprises (SMEs) account for 90% of global trade, it is important to amplify their voices, stated Pamela Coke-Hamilton, Executive Director of the ITC.

Corporate responsibility in the supply chain was seen as an opportunity to promote global prosperity by integrating responsible practices. Transparency, traceability, and the use of blockchain technology were highlighted as key elements for sustainable supply chains.

Exceptional achievements awarded, an opportunity for Turkey to shine

Outstanding achievements by Chambers of Commerce from around the world were recognized through the presentation of four awards. The Auckland Business Chamber of Commerce won the "Best Partnership Project" award for its project focusing on mental health and well-being of business leaders, while the Alexandria Chamber of Commerce was awarded in the category of "Best Unconventional Project" for its innovative project utilizing solar energy, creating jobs, and reducing CO2 emissions.

Turkey claimed the other two awards: the "Best Chamber Model Innovation Project" distinction was won by the Ankara Chamber of Commerce for its innovative project offering services tailored to the needs of its members, and the Gaziantep Chamber of Commerce received the "Best Gender Equality Project" award for its project promoting the autonomy of women entrepreneurs. These successes demonstrate the dynamism of Turkey and highlight the crucial role of Turkish Chambers of Commerce in the country's economic and social development.

It is worth noting that Chambers of Commerce from the Austrian Federal Economic Chamber (Austria) were among the finalists in the "Best Chamber Model Innovation Project" category for its project “Commercial Approach to Anti-Corruption”, Dubai Chambers (UAE), for its project Intelligent Certificate of Origin and Business NSW (Australia) for its project Business NSW Critical Response Business Hub.

A very Swiss closing ceremony

During the closing ceremony of the congress, Helene Budliger Artieda, State Secretary for Economic Affairs (SECO) of the Swiss Confederation, addressed an attentive audience. Her speech, filled with significance and support, aimed to demonstrate the Swiss government's commitment to the private sector, acknowledging its essential role in the country's economic prosperity

To mark the end of the congress, Barbara Klossner ignited the audience by performing songs in Swiss German, including the famous Swiss traditional chant called "yodel." She captivated the audience by inviting them to join her in an energetic dance, creating a friendly and lively atmosphere.

Recommendations for a better and more prosperous future for all

The congress provided an opportunity to formulate recommendations aimed at strengthening international cooperation, promoting equitable access to economic opportunities, combating inequalities, fostering digital transformation, and promoting responsible innovation. By signing the "Geneva Manifesto," the organizers of the Congress committed to redoubling efforts to make a difference in the real economy in favour of economic inclusion, global cooperation, and sustainable development.

These recommendations highlight the importance of innovation in ensuring a sustainable future. It is crucial to invest in research and development and foster forward-thinking. The use of artificial intelligence was emphasized as a means to find innovative solutions in various sectors, including nutrition, while considering long-term environmental and social consequences. Actively promoting the role of innovation through public-private partnerships and communication and awareness campaigns was suggested. By investing in sustainable solutions and embracing a culture of innovation, a better and more prosperous future for all can be shaped.

Next World Chambers Congress in two years in Melbourne

With gratitude to all participants, the CCIG officially handed over the reins to the co-organizer of the 14^th World Chambers Congress, which will take place in Melbourne, Australia, in September 2025. It promises to continue bringing together economic leaders and stakeholders from around the world and promoting international cooperation and economic innovation.

Le 13^ème Congrès mondial des chambres de commerce (WCG) s'est récemment clôturé à Palexpo à Genève, cet évènement a réuni du 21 au 23 juin 2023, près de 1 500 participants provenant de 117 pays et 165 orateurs sur le thème du « Multilatéralisme au service de la paix et de la prospérité ».

Organisé par la Chambre de commerce internationale (ICC), la Fédération mondiale des chambres de commerce (WCF) ainsi que la Chambre de commerce, d'industrie et des services de Genève (CCIG), cet événement vise à favoriser les partenariats et les opportunités d'affaires à l'échelle mondiale. Comme tous les deux ans, il a offert aux dirigeants et professionnels des chambres de commerce l'occasion d'échanger des idées, de partager leurs bonnes pratiques et de développer leur réseau.

Des conférencières et conférenciers renommés, tels que Ngozi Okonjo-Iweala, directrice générale de l'Organisation mondiale du commerce (OMC), António Guterres, secrétaire général des Nations Unies et Klaus Schwab, fondateur et directeur du Forum économique mondial, sont venus partager leur vision de la diversité, de son effet sur la croissance, du rôle de l’innovation et de l’importance de la durabilité pour l’avenir.

« Le Congrès a fait rayonner l’esprit de Genève, capitale du multilatéralisme, en faveur de la paix et de la prospérité. Cet ADN s’est vu consacré par l’adoption du Manifeste de Genève. Plus important événement jamais organisé par la CCIG en 158 ans d’histoire, le Congrès mondial a également fait battre le pouls de l’économie genevoise avec des retombées économiques importantes à la clef » a déclaré Vincent Subilia, directeur général de la CCIG.

Trois jours intenses de débats sur le multilatéralisme, l'inclusion et l'innovation

En ouverture de la journée consacrée au thème « Démystifier le multilatéralisme », Ngozi Okonjo-Iweala, directrice générale de l’OMC, a appelé à repenser la mondialisation pour la rendre bénéfique à tous et à renforcer la coopération internationale pour relever les défis économiques mondiaux. « Nous devons repousser les pressions en faveur de la fragmentation économique mondiale, qui sera coûteuse et pourrait bien affaiblir la résilience de la chaîne d’approvisionnement », a-t-elle déclaré. « Une meilleure voie à suivre est ce que nous appelons la remondialisation : des marchés plus profonds et déconcentrés obtenus en amenant plus de personnes et de lieux des marges de l’économie mondiale au grand public. ». Elle a également exhorté les chefs d’entreprise à soutenir la « mondialisation électronique ».

Philippe Varin, président de ICC France, a fait écho à ces propos en soulignant l'importance du multilatéralisme pour favoriser l'innovation technologique requise pour relever les défis majeurs tels que le changement climatique, tout en améliorant la prospérité de l'ensemble de la population mondiale.

Consacrée à l'innovation pour tous, la deuxième journée a mis en évidence l'importance de l'innovation continue pour les entreprises, en particulier les micro-, petites et moyennes entreprises (MPME). La durabilité a été au cœur des discussions de la troisième journée. Le risque de réputation associé aux crimes environnementaux dans la chaîne d'approvisionnement a été souligné, et les entreprises incitées à exercer une diligence raisonnable pour les prévenir.

Le multilatéralisme pour un XXI^e siècle prospère

Le multilatéralisme est plus essentiel que jamais, selon Tatiana Valovaya, directrice générale de l’Office des Nations Unies de Genève. Cependant, elle a relevé la nécessité de prendre en compte davantage de voix d'États membres et de groupes marginalisés pour garantir une plus grande inclusivité. Les panélistes ont convenu que le secteur privé doit jouer un rôle clé dans l'élaboration des règles de gouvernance mondiale, en particulier les petites et moyennes entreprises (PME) qui représentent 90% du commerce mondial. Pour favoriser la croissance mondiale, il est crucial de connecter les PME aux avantages du commerce international. Toutefois, ainsi que le relève Mohammad Ali Rashed Lootah, président de Dubai Chambers, des obstacles leur en limitent l’accès : absence d’un système unifié d'exportation, divergences d'informations et droits d'importation élevés. Une solution potentielle : la numérisation.

La transformation numérique, la clé des PME vers le marché mondial

Pendant la session « Faciliter le commerce : établir des partenariats pour la croissance mondiale », modéré par Barbara Ramos, cheffe Recherche et stratégies pour les exportations au Centre du commerce international (ITC), les intervenants Arancha González, doyenne de la Paris School of International Affairs (PISA), Mohammad Ali Rashed Lootah, président de Dubai Chambers, et Eric Loeb, vice-président exécutif de Salesforce, ont souligné les avantages du commerce numérique : échanges plus rapides, moins coûteux, transparents et accessibles à tous. Cela revêt une importance particulière pour les marchés émergents où des opportunités économiques sont souvent perdues en raison de la dépendance à des systèmes basés sur le papier. La numérisation peut agir comme un égalisateur pour les organisations de petite taille, en leur permettant d'accéder aux mêmes plateformes que les grandes entreprises. L'intelligence artificielle peut jouer un rôle essentiel pour aider les PME à accéder à l'information et à l'expertise. Cependant, ainsi que le note Arancha González, la fragmentation de l'espace numérique et le manque de compétences technologiques peuvent poser d'autres défis. Il faut aussi promouvoir le partage de données et l'interopérabilité.

La mise en œuvre du commerce numérique nécessite de plus l'adoption de normes universelles, pour une reconnaissance juridique des documents numériques, par exemple grâce à la Loi type sur les documents transférables électroniques. Les pays du G20 travaillent activement sur les réformes réglementaires nécessaires et s'engagent dans des accords commerciaux favorables à la numérisation. Les intervenants l’ont noté : alors qu’elle ne concerne actuellement que 1% du commerce mondial, la numérisation sera tout simplement inévitable dans un avenir pas si lointain.

Pour tous, une protection efficace de la propriété intellectuelle

La protection de la valeur des réalisations innovantes était au centre de la session intitulée «  L'innovation par tous et pour tous ». L’accès des MPME aux connaissances et aux conditions nécessaires pour protéger leurs droits de propriété intellectuelle est loin d’être optimum. Or, pour ces entreprises, les conséquences financières de la non-protection de leurs droits de propriété intellectuelle peuvent être fatidiques. Économiste auprès de l’Organisation de coopération et de développement économiques (OCDE), Piotr Stryszowski souligne, au sujet de la contrefaçon : « pour les grandes entreprises, cela signifie moins de revenus, moins de profits. Pour une MPME, cela signifie un risque énorme de faillite ».

Selon Christina Wainikka, experte à la Confédération des entreprises suédoises, la grande majorité des MPME ne cherchent pas à enregistrer leur propriété intellectuelle, « et, à bien des égards, c’est la faute de ceux qui sont censés faciliter ce processus. Parce que nous parlons souvent des droits de propriété intellectuelle en termes très abstraits au lieu de les présenter pour ce qu’ils sont : une opportunité de vente ; une chance d’apporter une valeur supplémentaire et concrète ».

La protection de la propriété intellectuelle revêt une importance particulière dans le contexte africain. L'enregistrement y a augmenté de 10% ces dernières années, ce qui témoigne de la prise de conscience croissante de la valeur économique de la propriété intellectuelle et de son rôle dans la promotion de l'innovation et la croissance économique du continent. Entrepreneure technologique camerounaise, Rebecca Enonchong constate que les pays en développement ont tendance à être considérés comme des bénéficiaires de l’innovation plutôt que comme des pourvoyeurs d’innovation. « Et ce n’est évidemment pas vrai. Il s’agit d’exploiter les talents existants et de préserver leurs réalisations. Cela signifie, plus que tout, développer les politiques et les mécanismes pour protéger les MPME lorsqu’elles sont en concurrence avec les grandes entreprises. Parce que la réalité actuelle est que ces entreprises finissent simplement par les dépasser et les dépenser », a-t-elle déclaré.

Daren Tang, directeur général de l’Organisation mondiale de la propriété intellectuelle (OMPI) en appelle à « un écosystème de propriété intellectuelle plus inclusif, en particulier pour les femmes, les jeunes, les start-up et les MPME, qui représentent 90% des entreprises et offrent 70% des emplois dans le monde ». Les chambres de commerce ont aussi un rôle crucial à jouer pour sensibiliser et former les PME à la protection efficace de leurs droits, et les soutenir par un accès à des ressources et à des conseils spécialisés.

Le rôle du secteur privé et l'adoption des meilleures pratiques

Les panélistes ont convenu que le secteur privé doit jouer un rôle majeur dans l’adoption des meilleures pratiques et l’élaboration des règles de gouvernance mondiale. Les petites et moyennes entreprises (MPME) étant responsables de 90% du commerce mondial, il est important d’amplifier leur voix, a déclaré Pamela Coke-Hamilton, directrice exécutive ITC.

La responsabilité des entreprises dans la chaîne d'approvisionnement a été considérée comme une opportunité de promouvoir la prospérité mondiale en intégrant des pratiques responsables. La transparence, la traçabilité et l'utilisation de la technologie blockchain ont été mises en avant pour des chaînes d'approvisionnement durables.

Des réalisations exceptionnelles primées, l’occasion pour la Turquie de briller

Les réalisations exceptionnelles des Chambres de commerce du monde entier ont été récompensées par la remise de quatre prix. Auckland Business Chamber of Commerce a ainsi remporté le prix « Best Partnership Project » pour son projet axé sur la santé mentale et le bien-être des chefs d'entreprise et Alexandria Chamber of Commerce a été primée dans la catégorie « Best Unconventional Project » pour son projet novateur utilisant de l'énergie solaire et créant des emplois tout en réduisant les émissions de CO₂.

La Turquie a raflé les deux autres prix : la distinction « Best Chamber Model Innovation Project » a été remportée par Ankara Chamber of Commerce pour son projet innovant d’offre de services adaptés aux besoins des membres et Gaziantep Chamber of Commerce a reçu la récompense « Best Gender Equality Project » pour son projet favorisant l'autonomie des femmes entrepreneures. Ces succès témoignent du dynamisme de la Turquie et soulignent le rôle essentiel des chambres de commerce turques dans le développement économique et social du pays.

Notons encore que les chambres de commerce de la Chambre économique fédérale autrichienne (Autriche) figuraient parmi les finalistes dans la catégorie "Best Chamber Model Innovation Project" pour son projet "Commercial Approach to Anti-Corruption", Dubai Chambers (UAE), pour son projet Intelligent Certificate of Origin et Business NSW (Australie) pour son projet Business NSW Critical Response Business Hub.

Une clôture très helvétique

Lors de la cérémonie de clôture de congrès, Helene Budliger Artieda, secrétaire d'État à l’économie (SECO) de la Confédération helvétique, a pris la parole devant un public attentif. Son discours, empreint d'importance et de soutien, visait à témoigner de l'engagement du gouvernement suisse envers le secteur privé, reconnaissant ainsi son rôle essentiel dans la prospérité économique du pays.

Pour marquer la fin du congrès, Barbara Klossner a enflammé la salle en interprétant des chansons en suisse allemand, y compris le célèbre chant traditionnel suisse appelé le « yodel ». Elle a captivé le public en l’invitant à se joindre à elle pour une danse endiablée, créant ainsi une ambiance conviviale et animée.

Des recommandations pour un avenir meilleur et plus prospère pour tous

Le congrès a été l’occasion de formuler des recommandations visant à renforcer la coopération internationale, promouvoir l'accès équitable aux opportunités économiques, lutter contre les inégalités, favoriser la transformation numérique et promouvoir l'innovation responsable. Par la signature du « Manifeste de Genève », les organisateurs du Congrès se sont engagés à redoubler d’efforts pour faire la différence dans l'économie réelle en faveur de l'inclusion économique, de la coopération mondiale et du développement durable.

Ces recommandations mettent en évidence l'importance de l'innovation pour assurer un avenir durable. Il est crucial d'investir dans la recherche et le développement et de favoriser une pensée avant-gardiste. L'utilisation de l'intelligence artificielle a été soulignée comme un moyen de trouver des solutions novatrices dans divers secteurs, y compris celui de la nutrition, tout en tenant compte des conséquences environnementales et sociales à long terme. Il a été suggéré de promouvoir activement le rôle de l'innovation par le biais de partenariats public-privé et de campagnes de communication et de sensibilisation. En investissant dans des solutions durables, en adoptant une culture de l'innovation, un avenir meilleur et plus prospère pour tous peut être façonné.

Rendez-vous pris dans deux ans à Melbourne

Après avoir remercié tous les participants, la CCIG a passé officiellement le relais au co-organisateur du 14^ème Congrès mondial des Chambres de commerce qui se tiendra à Melbourne en Australie en septembre 2025 : la promesse de continuer à rassembler les leaders économiques et les acteurs du monde entier et à promouvoir la coopération internationale et l'innovation économique.

Startups experienced a strong comeback in May, in terms of the funding they received. The total amount acquired by startups in the Middle East and North Africa exceeded $445 million, marking a year-on-year increase of approximately 153%. In comparison to the previous month, the increase was significant, reaching over 6257%. It is worth noting that April was one of the worst months in terms of startup funding in years, with the total amount obtained by startups not exceeding $7 million.

Regarding the number of deals, there were 39 deals in May, compared to 11 deals on a monthly basis, representing a 7% decrease on an annual basis.

Distribution of startup funding by country:

Startups in the United Arab Emirates (UAE) secured the largest share of startup funding in May, with a total amount of around $422 million distributed among 14 deals, accounting for 90% of the total funding. This was largely driven by the success of the startup "Tabby" (Buy Now, Pay Later), which alone secured funding of $350 million. Qatari startups ranked second for the first time, with a total amount of approximately $12 million obtained through one deal, which was the funding for the comprehensive delivery and online shopping application "Snoonu."

Saudi Arabian startups secured funding of around $6 million, ranking second in terms of total funding. However, in terms of the number of deals, Saudi startups ranked first with 15 companies receiving deals. This was due to the graduation of seven Saudi startups from the Flat6labs business accelerator program in Riyadh. It is expected that Saudi startups will dominate the list of companies receiving funding deals in June, following the graduation of 20 Saudi startups from the Saudi Arabian "Misk Accelerator" program. Egyptian startups witnessed a decline in both funding and the number of deals, with the total funding not exceeding $1 million and only four deals. Egyptian startups ranked third, behind the UAE with 14 deals.

Distribution of funding by sectors:

Thanks to the aforementioned "Tabby" deal, the financial technology sector received the majority of startup funding, with a total of over $388 million obtained in May, accounting for around 87% of the total startup funding.

The e-commerce sector ranked second, with a total funding of $30 million, largely driven by a funding round for the startup "Sqwatt Wolf" which secured $30 million. The comprehensive application sector followed with $12 million, while the online job market sector ranked fourth with approximately $5 million. The healthcare technology sector secured funding of $3.5 million, ranking fifth.

In terms of the number of deals, the financial technology sector also took the lead with 10 deals, followed by the healthcare technology sector with six deals. The online job market sector came next with five deals. The remaining deals were distributed among other sectors, with one or two deals in each sector, including the comprehensive application sector, which had only one deal, namely the Qatari application "Snoonu."

It is worth mentioning that excluding the debt funding obtained by "Tabby" ($350 million), the total startup funding in the Middle East and North Africa amounted to $95 million. The UAE startups accounted for approximately $71 million of this amount.

The figures for startup funding and the number of deals in May indicate a recovery for startups from the exceptional recession they experienced in June. However, the fact that debt funding accounted for 78% of the total funding suggests a partial recovery, especially considering the modest size of funding for Egyptian and Saudi startups.

Artificial Intelligence (AI) is becoming an increasingly powerful tool for businesses, and AI has been referred to as "the next big thing" in the business world in recent years. But today, talk about artificial intelligence is no longer about future speculation, but rather a tangible reality, and the stories that filled the news about ChatGPT are only evidence of that. It is also no longer limited to large companies such as self-driving cars, but startups and small companies can benefit from it as well. So we have an opportunity to benefit from the developments of artificial intelligence in the business world, but how?

This article we review four ways in which small businesses can leverage AI to boost their growth and gain a competitive advantage:

1- Enhancing customer service: While customer service often requires a human touch, AI can make it more efficient. AI's efficiency is evident in its ability to serve as an initial point of contact for responding to customer inquiries. Thanks to AI advancements, conversational robots have become more effective in written and spoken communication, even in different languages. They can efficiently handle customer queries and provide personalized experiences by understanding and responding to customer needs.

The benefits of using AI in customer service extend beyond cost reduction. AI can collect and reuse customer information, offering clear insights into customer requirements and desires. It can use data for predictions, identify areas of improvement, and even indicate potential expansions or advanced services, ensuring customer satisfaction.

Some popular AI tools that can enhance customer service: (ChatGPT, IBM Watson Assistant, LivePerson, Ada, Salesforce Einstein, Bold360, Nuance Nina, Zendesk Answer Bot).

2- Improving email interactions: Dealing with a large volume of customer emails, tracking requests, responding to inquiries, and managing other tasks can lead to chaos even in well-organized teams. Slow and inadequate responses to customer queries can frustrate customers and create a negative perception of a company's brand.

Email robots offer various solutions to overcome the challenges associated with managing email correspondence. They automate comprehensive response services, including addressing pricing inquiries, product quality, delivery services, order updates, and more. They can also escalate more complex messages to the appropriate department within the company. With advancements in robotics, the tone and language can be tailored to enhance communication with customers. This saves time in addressing repetitive customer queries that can be resolved through automated responses.

Some popular AI tools that can help improve email interactions: Grammarly, Crystal, Boomerang, PoliteMail, Respondable by Boomerang (AI-powered tool integrated with popular email platforms like Gmail), Clearbit Connect, X.a.

3- Marketing and sales: AI has numerous applications in the field of marketing. The main advantage of using AI in marketing is that decision-making and communication processes are based on accurate and comprehensive data. AI applications provide a more holistic and accurate view of sales, helping create customer prospect lists and identify strengths and weaknesses before planning marketing campaigns. One survey found that 61% of sales teams exceeded revenue targets by leveraging automation in their sales processes. AI can also be employed to analyze sales data and marketing performance, facilitating better decision-making.

Some popular AI tools that can be useful for marketing and sales: Salesforce Einstein, Marketo Engage, HubSpot Sales Hub, Drift, InsideSales Predictive Playbooks, Gong.io, Conversica, IBM Watson Marketing.

4- Blog writing and search engine optimization (SEO): AI helps increase the quantity and quality of blog content by significantly reducing writing and editing time. It does so by inputting and analyzing keywords, determining their appropriate usage and distribution, and formulating or restructuring sentences and paragraphs related to the keywords. AI simplifies content writing and blog optimization, saving time and effort, reducing errors, and enhancing content quality. In fact, one study indicated that the use of AI by marketers increased from 29% in 2018 to 84% in 2020.

Some popular AI tools that can be useful for blog writing and search engine optimization (SEO): Frase, SEMrush, Surfer SEO, Clearscope, WordLift, MarketMuse, Yoast SEO, TextOptimizer.

Determining the best AI tool to use depends on several factors and considerations, such as: your needs, ease of use, compatibility of the tool with your existing systems, software, or platforms, scalability, pricing of the tool, flexibility and customization within other factures. It is recommended to thoroughly evaluate different AI tools based on the user's specific context and requirements before making a decision.

By leveraging AI in several areas, startups can gain a competitive advantage by streamlining operations, improving customer experiences, and making data-driven decisions. By embracing AI, small businesses can unlock new opportunities for growth and remain competitive in an increasingly data-centric digital business environment.

فن الحرب" هو كتاب استراتيجية عسكرية كلاسيكي كتبه الجنرال الصيني سون تزو في القرن الخامس قبل الميلاد. يتكون الكتاب من 13 فصلًا، يركز كل منها على جوانب مختلفة من الحرب، مثل التخطيط والتكتيكات والقيادة.

يؤكد سون تزو على أهمية التحضير وفهم نقاط القوة والضعف الخاصة بالفرد وكذلك تلك الموجودة لدى العدو. كما يشدد على أهمية استخدام الخداع والمرونة للحصول على مزايا على ساحة المعركة.

واحدة من المفاهيم الأكثر شهرة في الكتاب هي فكرة "الفوز بدون قتال"، حيث يتم تحقيق النصر من خلال التخطيط الاستراتيجي والتحركات بدلاً من الصراع المباشر.

بشكل عام، يوفر كتاب "فن الحرب" نظرات قيمة حول طبيعة الحرب ودروس لكل من الاستراتيجيين العسكريين وقادة الأعمال والسياسيين.

الأفكار الرئيسية لكتاب "فن الحرب":

1. التحضير: يؤكد سون تزو على أهمية التحضير والتخطيط قبل الذهاب إلى المعركة. يعتقد أن النجاح في الحرب يتم تحديده قبل بدء المعركة، من خلال عوامل مثل تحليل التضاريس والطقس ونشر القوات.
2. فهم نقاط القوة والضعف: يشدد سون تزو على أهمية فهم نقاط القوة والضعف الخاصة بالفرد وكذلك تلك الموجودة لدى العدو. يقترح أن الجنرال الذي يعرف نفسه وعدوه سيفوز بالمعارك، بينما الجنرال الذي يعرف نفسه فقط أو عدوه سيفوز فقط في نصف الوقت.
3. المرونة: يشجع سون تزو على المرونة في المعركة، مقترحًا أن يكون الجنرال قادرًا على التكيف مع التغيرات وضبط استراتيجياته وفقًا لذلك. يؤكد على أهمية عدم الارتباط بأي خطة واحدة بشكل زائد، والقدرة على تغيير الخطط استجابة لمعلومات جديدة.
4. الخداع: يناقش سون تزو أهمية استخدام الخداع والتضليل في الحرب. يقترح أن يكون الجنرال قادرًا على إخفاء الحقيقة عن العدو من خلال تكتيكات مثل الخداع، والانسحابات الزائفة، وخلق مظاهر زائفة للقوة أو الضعف.
5. الفوز بدون قتال: المفهوم الأكثر شهرة لسون تزو هو فكرة "الفوز بدون قتال". يقترح أن الهدف النهائي للحرب ليس تدمير العدو، ولكن تحقيق النصر بأقل قدر من الخسائر البشرية والموارد. يدعو إلى استخدام تكتيكات مختلفة وتشمل العديد من الاستراتيجيات والتكتيكات التي يمكن استخدامها في الحرب، مثل الاستخدام الذكي للقوة العسكرية، والتناقض في السلوك والتحركات، والتغلب على العدو دون مواجهة مباشرة، والاستغلال الذكي لنقاط ضعف العدو، وتخفيض خسائر جيشك، والتأكيد على الدفاع عن القوة والهجوم بشكل متزامن، وتقليل الوقت الذي يقضيه الجيش في الحرب، وتفادي الحرب إذا كان ذلك ممكنًا.

بشكل عام، يوفر "فن الحرب" دليلًا شاملًا لإستراتيجية الحرب التي كان لها تأثير كبير على مدى القرون. لقد تم تطبيق تعاليمها ليس فقط في الحرب ولكن أيضا في المجالات الأخرى مثل الأعمال التجارية والسياسة والعديد من المجالات الأخرى.

"The Art of War" is a classic military strategy book written by Chinese general Sun Tzu in the 5th century BC. The book is composed of 13 chapters, each focusing on different aspects of warfare, such as planning, tactics, and leadership.

Sun Tzu emphasizes the importance of preparation and understanding one's own strengths and weaknesses as well as those of the enemy. He also stresses the importance of using deception and flexibility in order to gain advantages on the battlefield.

One of the most famous concepts from the book is the idea of "winning without fighting," where victory is achieved through strategic planning and maneuvers rather than direct conflict.

Overall, "The Art of War" provides valuable insights into the nature of warfare and has been studied by military strategists, business leaders, and politicians for centuries.

The main ideas of "The Art of War":

1. Preparation: Sun Tzu stresses the importance of preparation and planning before going to battle. He believes that success in warfare is determined before the battle even begins, through factors such as terrain analysis, weather, and the deployment of troops.
2. Understanding strengths and weaknesses: Sun Tzu emphasizes the importance of understanding one's own strengths and weaknesses as well as those of the enemy. He suggests that a general who knows himself and his enemy will win battles, while a general who only knows himself or his enemy will only win half the time.
3. Flexibility: Sun Tzu encourages flexibility in battle, suggesting that a general should be able to adapt to changing circumstances and adjust their strategies accordingly. He stresses the importance of not being overly attached to any one plan, and being able to change tactics in response to new information.
4. Deception: Sun Tzu discusses the importance of using deception and misdirection in warfare. He suggests that a general should be able to deceive the enemy through tactics such as feints, false retreats, and creating false appearances of strength or weakness.
5. Winning without fighting: Sun Tzu's most famous concept is the idea of "winning without fighting." He suggests that the ultimate goal of warfare is not to destroy the enemy, but to achieve victory with minimal loss of life and resources. He advocates for using tactics such as diplomacy, psychological warfare, and strategic positioning to weaken the enemy and achieve victory without engaging in direct conflict.

Overall, "The Art of War" provides a comprehensive guide to military strategy that has been influential for centuries. Its teachings have been applied not only in warfare, but also in business, politics, and many other fields.

The markets for startups in the Middle East and North Africa have once again shown significant growth in funding volume during February, contrary to expectations of a slowdown in funding growth. This comes after successfully raising more than $760 million in funding across 48 deals. This represents a 638% monthly increase in funding for startups in the Middle East and North Africa, and a 103% increase compared to January 2022.

Startups funding by country

Egyptian startups saw significant momentum in February, raising $422 million across 16 deals, taking the top spot in terms of both funding volume and number of deals. This was due to a deal by the payment application company, "Fawry", which raised about $400 million, representing approximately 95% of total Egyptian startup funding for February and nearly half of startup funding in the Middle East and North Africa for the same period.

Saudi Arabian startups came in second with a total funding of $316 million across 13 deals. The largest share of Saudi Arabian startup funding was divided between two major deals: the "Flowerd" deal, which operates a specialized online flower and gift shop, raised about $156 million, while the second deal went to the food technology company, "Nana", which raised around $133 million. The Saudi Arabian startups' share of total startup funding in February was about 41%.

Despite having the lowest funding volume in years, Emirati startups ranked third after raising only $8 million across seven deals. However, this does not necessarily indicate a downward trend in funding for Emirati startups, as the UAE remains a hub for entrepreneurship and innovation in the region.

Behind the UAE startups, Bahraini startups came with a total of 6 million dollars distributed among two deals, then Moroccan startups with around 5 million dollars distributed among seven deals. Oman's authority also recorded funding for startups amounting to about 2.7 million dollars. Additionally, startups in Iraq, Algeria, Yemen, and Tunisia each witnessed a funding deal ranging from 220,000 dollars to about 16,000 dollars.

Regarding the concentration of startup funding in the region, we find that more than 96% of startup funding in February was concentrated in Egyptian and Saudi startups. The concentration of funding deals in both countries accounted for around 60% of the total number of startup funding deals during the same period.

The average funding size per deal was more than 15 million dollars, which is about three times the average funding size per deal recorded in 2022.

Distribution of funding deals for startups according to sectors

February witnessed several changes in the funding of startup deals according to their activity sectors. The multi-use application sector came in first place in terms of funding volume, but this was due to one financing deal, namely the financing deal for the Egyptian application "Halan" which became the most comprehensive and superior application to obtain funding in the Middle East and North Africa.

The e-commerce sector came in second place after companies operating in this sector raised about $160 million from 4 deals, which is an exception, as the e-commerce sector has relatively declined over the past three years compared to other more active sectors.

Food technology companies ranked third with a total funding volume of about $136 million, distributed over 5 deals. In fourth place came the healthcare technology sector with about $16 million, followed by the financial technology sector with about $14 million distributed over 10 deals, making it the sector that receives the most funding deals for February. Thus, funding for startups is concentrated in three sectors, namely comprehensive applications, e-commerce, and food technology, which account for more than ninety percent of the investments.

Financing startups according to investment stages

Funding through growth accelerators in February was one of the most prominent stages of startups financing, as 12 financing deals were obtained through growth accelerators. In terms of the number of deals also, we find that 8 financing deals took place in the initial investment stage, followed by the pre-initial financing stage with 6 deals, then pre-series (A) financing with 4 deals, while the amount of financing in 7 deals was not announced. As for the large financing deals, it was limited to three deals, two of which are in the Series (C) financing stage, and one deal is in the Series (B) financing stage.

Trade opportunities through e-commerce channels have boomed in recent years but many firms are still unsure about how to take advantage of them. To help firms sharpen their market research and digital marketing skills, UNESCWA and the International Trade Centre would like to extend a cordial invitation for the upcoming webinar Identifying and Harnessing Opportunities for E-commerce on March 16^th at 4-5:15 pm (CET). This 75-minute, interactive webinar will give provide a hands-on introduction to market research using the Global Trade Helpdesk, a free, integrated platform providing a strategic overview of trade and market information to compare opportunities across 220 markets. It will also introduce digital marketing techniques and how to leverage new digital trade opportunities through the ecomConnect.org resources and community.

Register for the session here: http://bit.ly/3KKXtb2

ازدهرت فرص التجارة عبر قنوات التجارة الإلكترونية في السنوات الأخيرة، لكن لا تزال العديد من الشركات غير متأكدة من كيفية الاستفادة من هذه الفرص. لمساعدة الشركات على تطوير أبحاث السوق الخاصة بهم ومهارات التسويق الرقمي، تود لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) ومركز التجارة الدولية توجيه دعوة للندوة الإلكترونية القادمة بخصوص تحديد واستغلال فرص التجارة الإلكترونية والتي ستقام الخميس 16 مارس/آذار الساعة 4-5:15 مساء (بتوقيت وسط أوروبا). ستوفر هذه الندوة التفاعلية عبر الإنترنت، والتي ستستغرق 75 دقيقة، مقدمة عملية لأبحاث السوق باستخدام مكتب دعم التجارة العالمية، وهي منصة مجانية ومتكاملة توفر نظرة عامة ecomConnect.org استراتيجية لمعلومات التجارة والسوق ومقارنة الفرص عبر 220 سوق. كذلك ستقدم الندوة تقنيات التسويق الرقمي وكيفية الاستفادة من فرص التجارة الرقمية الجديدة من خلال موارد ومجتمع

http://bit.ly/3KKXtb2:سجل حضورك للندوة هنا