fbpx

Jordan-based fintech liwwa has closed an $18.5 million pre-Series B round of equity and debt. The $4.5 million in equity investment was led by existing investors, DASH Ventures, Dutch Entrepreneurial Development Bank FMO, Edgo, and Bank al Etihad, in addition to German Development Finance Institution DEG approving an investment of $790,000.

The round also included debt contributions from a network of local banks and international development finance institutions; Bank al Etihad increased its debt financing agreement by $5 million, while an additional $8.5 million debt facility was raised from the Capital Bank of Jordan under the NASIRA agreement, Jordan Kuwait Bank and Triodos Bank extended a $1.1 million and a $2.2 million finance facility respectively, PROPARCO approved a €1 facility and Triple Jump approved a $500,000 loan.

Founded in 2015, liwwa employs technology across its operations to provide tailored financial solutions. It also owns and operates the liwwa Investment Platform, a peer-to-peer platform that enables retail investors to finance liwwa loans and earn returns.

liwwa will utilise the funds for its growth and expansion plans.

Press release:

Jordan-based Fintech liwwa closed an $18.5 million pre-Series B round of equity and debt. Founded in 2015, liwwa employs technology across its operations to provide tailored financial solutions. It also owns and operates the liwwa Investment Platform, a peer-to-peer platform that enables retail investors to finance liwwa loans and earn returns.

The round included $4.5 million in equity investment led by existing investors, DASH Ventures, Dutch Entrepreneurial Development Bank FMO, Edgo, and Bank al Etihad, in addition to German Development Finance Institution DEG approving an investment of $0.79 million.

The round also included debt contributions from a network of local banks and international development finance institutions; Bank al Etihad increased its debt financing agreement by $5 million, whereas an additional $8.5 million debt facility was raised from the Capital Bank of Jordan under the NASIRA agreement, Jordan Kuwait Bank and Triodos Bank extended a $1.1 million and a $2.2 million finance facility respectively, PROPARCO approved a €1 facility and Triple Jump approved a $500,000 loan.

liwwa will be utilizing the funds for its growth and expansion plans. liwwa’s CEO, Dennis Ardis, shared his thought on the funding round, “With this funding round, we have yet taken another major step towards accomplishing our goals.

We will continue to grow as the market grows by bringing in innovative Fintech solutions and cash flow-based lending."

Source: Wamda

عرفت الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منذ العام 2021 قفزةً جديدةً في نموها، فبالرغم من أن الشركات الناشئة في المنطقة تشهداً نمواً في حجم وعدد صفقات التمويل منذ العام 2013 لكن مع بداية العام الفائت حدث ارتفاع غير مسبوق في نمو الشركات الناشئة تزامنا مع تطور بيئة الأعمال الحاضنة للشركات الناشئة في كل من دول الخليج العربي ومصر، إلى جانب دخول دول جديدة على خط الاهتمام بالشركات الناشئة أبرزها الأردن والمغرب وتونس.

شكل النصف الأول من عام 2022 فصلاً جديداً في النمو الكبير للشركات الناشئة إذ بلغ إجمالي حجم الصفقات التي حصلت عليها الشركات الناشئة في المنطقة أكثر من 1.7 مليار دولار، بنسبة نمو عن النصف الأول من العام الماضي يصل لأكثر من 83.7%، وبنسبة تصل إلى 125% مقارنة بإجمالي تمويل الشركات الناشئة عن عامي 2019- 2020 بالكامل! اما لجهة عدد صفقات تمويل الشركات الناشئة فقد بلغت نحو 341 صفقة بنسبة نمو بلغت نحو 38.6% مقارنةً بالنصف الأول لعام 2021 وما يقرب من 94% من إجمالي عدد صفقات الشركات الناشئة في عام 2020 بالكامل.

في السطور الآتية سنلقي نظرة على حالة الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في النصف الأول من عام 2022، لجهة توزع التمويل جغرافياً وقطاعياً إلى جانب التوزع حسب النوع الاجتماعي ومراحل تمويل الشركات الناشئة وغيرها.

توزع تمويل الشركات الناشئة بحسب الدول 

احتلت الشركات الناشئة الإماراتية موقع الريادة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا طوال العقد الماضي، إذ لطالما استحوذت على معظم تمويل رأس المال الجريء، لكن في السنوات الأخير تقدمت الشركات الناشئة السعودية وأصبحت منافسا قويا للشركات اللإماراتية كمركزلجذب التمويل الجريء، وذلك بفضل الإصلاحات الاقتصادية وتطوير بيئة اعمال الشركات الناشئة ودعم وتأسيس صناديق استثمارية لتمويلها، كذلك صبت مصر تركزيها على دعم الشركات الناشئة من خلال تحسين البيئة الاستثمارية ودعم إنشاء صناديق استثمارية، وتقديم تسهيلات للمستثمرين الأجانب ورواد الأعمال، وهو ما احدث تحولاً خلال السنوات الماضية في تركز تمويل صفقات الشركات، ففي حين كان معظم تمويل الشركات الناشئة يتركز في الإمارات أصبحت لكل من الشركات الناشئة السعودية والمصرية حصة وازنة من حجم تلك الاستثمارات، بالرغم من ذلك ظلت الشركات الناشئة الإماراتية تستحوذ على حصة الأسد من إجمالي التمويل، ففي النصف الأول من العام الماضي حصلت الشركات الإماراتية على ما يقارب من 45% من إجمالي تمويل الشركات الناشئة، في حين حصلت الشركات الناشئة في كل من السعودية ومصر على ما نسبته 28% و9% على التوالي، لكن في الصنف الأول من عام 2022 برزت تغييرات في تركز تمويل الشركات الناشئة في المنطقة، إذ بلغت نسبة التمويل الذي حصلت عليه الشركات الناشئة الإماراتية نحو 37.4%، وبالرغم من أن ذلك يعني تصدرها لقائمة أكثر الدول جذباً لتمويل الشركات الناشئة في المنطقة، إلا ان حصتها تقلصت بنحو 7.5% مقارنةً بالنصف الأول من العام الفائت، جاء هذا التراجع لصالح توسع حصة كل من السعودية ومصر إذ بلغت حصة الشركات الناشئة السعودية من إجمالي التمويل نحو 32.7% أي بفارق أقل من 5% عن الإمارات، في حين بلغت حصة الشركات الناشئة المصرية نحو 18.5%، أي بزيادة 3.5% عن الفترة نفسها من العام الماضي. أما في المركز الرابع فقد حلت الشركات الناشئة البحرينية بنسبة 6.5%، وهو ما يعد نمواً بأكثر من 4.5% مقارنةً بذات الفترة، كما يعد ارتفاعاً كبيراً بالأرقام المطلقة إذ يمكن تصنيف البحرين وفقاً لبيانات النصف الأول من العام الجاري كدول مركزية في جذب تمويل الشركات الناشئة في المنطقة.

توزع تمويل الشركات الناشئة قطاعياً

منذ العام 2013 والشركات الناشئة في مجال التجارة الإلكترونية تستحوذ على الحصة الأكبر من إجمالي تمويل  إلا أن هذا الأمر بدأ بالتغير خلال العامين الفائتين، بعد أن أصبحت شركات التجارة الإلكترونية تقدم خدماتها على نطاق واسع، وبات دخول شركات ناشئة جديدة إلى سوق التجارة الإلكترونية أمراً صعباً، لاسيما مع دخول وتوسع لاعبين كبار، بحجم أمازون في السوق الخليجية والمصرية، في الوقت نفسه ظهرت الحاجة لتحسن ورقمنة سوق التكنولوجيا المالية، وهو ما دفع بظهور العشرات من الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الأمر الذي أدى تغيير اتجاهات تمويل الشركات الناشئة لينصب على تلك الشركات التي استحوذت على الحصة الأكبر من التمويل في العام الفائت بواقع 18%، في حين كانت حصة التجارة الإلكترونية لا تتجاوز 12%. إلى جانب بروز شركات التكنولوجيا المالية، برزت أيضاً شركات ناشئة في مجالات أخرى أهمها التكنولوجيا الصحية والتعليمية والغذائية والزراعية.

أما في النصف الأول من العام الجاري فقد استحوذت الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية على نحو 38.4% من إجمالي التمويل، بنمو عن النصف الأول من العام الماضي يصل إلى ما يقرب من 6.4%، وفي المركز الثاني جاءت شركات التكنولوجيا الزراعية بنحو 21%، لكن يجد بالذكر ان نحو 50% من إجمالي التمويل الذي حصلت عليه شركات التكنولوجيا الزراعية يعود إلى شركة بيور هارفست الإماراتية، لذلك لا يمكن اعتباره مؤشراً واضحاً على نمو قطاع التكنولوجيا الزراعية إذ لم تتجاوزعدد شركات التكنولوجيا الزراعية التي حصلت على تمويل خلال الفترة نفسها أربع شركات، بالمقابل فإن شركات الناشئة التي تنشط في مجال اللوجستيك والتكنولوجيا الصحية والتعليمية والبرمجيات، تظهر نمواً متزايداً وأكثر استمرارية سواء من حيث عدد الصفقات أو من حيث حجم التمويل الذي حصلت عليه خلال العامين الماضيين. 

مراحل تمويل الشركات الناشئة

مع تزايد اعداد مسرعات الأعمال في المنطقة، لا سيما في الخليج العربي ومصر، ارتفعت اعداد الشركات الناشئة التي تحصل على تمويل عبر شركات مسرعة للنمو أو ما يعرف بحواضن الأعمال، حيث بلغت نسبة صفقات استثمارات الشركات الناشئة التي مولت عبر مسرعات الأعمال في النصف الأول من العام الجاري إلى نحو 27%، بالرغم من ذلك استمر التمويل في مرحلة البذرة وما قبل البذرة بالسيطرة على مشهد تمويل الشركات الناشئة، حيث بلغت نسبة الشركات التي حصلت على جولة تمويل أولي إلى نحو 22% كما حصلت ما يقرب من 10% من الشركات الناشئة على جولات تمويلية في مرحلة ما قبل التأسيس، فيما انحصرت نسبة الشركات التي حصلت على التمويل في مرحلتي السلسلة (أ) والسلسلة (ب) بنحو 4.8% و3% على التوالي، أما التمويل في مرحلة السلسلة (ت) فقد اقتصر على شركة واحدة فقط.

توزع التمويل حسب النوع الاجتماعي

تظهر بيانات النصف الأول من العام 2022 تقدماً ملحوظاً لجهة ارتفاع نسبة التمويل الذي حصلت عليها الشركات الناشئة التي تديرها نساء، إذ ارتفعت إلى نحو 93% مقارنةً بالنصف الأول من العام الماضي، حيث بلغت نسبة التمويل التي حصلت عليه هذه الشركات نحو 2.7%، كذلك سجلت الشركات التي تدار من قبل رجال ونساء نمواً بنحو 67%، فيما احتفظت الشركات الناشئة التي يديرها الرجال على الحصة الأكبر بواقع 92% من إجمالي تمويل الشركات الناشئة للفترة نفسها.

نجحت الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالحصول على نحو 324 مليون دولار في شهر يونيو/حزيران ذهبت إلى 66 صفقة، وقد نمت قيمة صفقات الشركات الناشئة بأكثر من 84%، وبنحو 57% من حيث عدد الصفقات، مقارنةً بالشهر الفائت.

تأثرت صفقات الشركات الناشئة في شهر يونيو/حزيران بعدد من صفقات التمويل الكبير التي حددت توجهات رؤوس الأموال المخاطرة من حيث التوزع الجغرافي والقطاعي. إذ شكلت أكبر خمس صفقات تمويل نحو 91% من إجمالي حجم تمويل الشركات الناشئة في شهر يونيو/حزيران.

يوضح الشكل الآتي حجم صفقات التمويل الخمس الأكبر حجماً ومركزها الجغرافي والقطاع الذي تنشط به.

يوضح الشكل البياني السابق أن الشركات الناشئة الإماراتية تمتلك حصة الاسد من أكبر صفقات تمويل  في شهر يونيو/ حزيران حيث تنتمي أكبر 4 صفقات تمويل للشركات الناشئة إلى شركات ناشئة إماراتية، أما من حيث القطاعات فإن قطاع التكنولوجيا المالية يستحوذ  على ثلاث صفقات. نستعرض فيما يلي لحمة عن الشركات التي جمعت على اكبر خمس صفقات تمويل في شهر يونيو/حزيران.

أولاً: شركة Harvest

شكلت صفقة شركة Harvest الإماراتية أكبر صفقة تمويل في شهر يونيو/حزيران بعد ان حصلت على إجمالي حجم تمويل وصل إلى 180.5 مليون دولار عبر جولة تمويل ضمة عدداً من المستثمرين الدوليين والمحليين من بينهم شركة Metric Capital Partners وIMM Investment Corp وOlayan Group. تنشط شركة Harvest في مجال التكنولوجيا الزراعية حيث تستخدم تقنية الزراعة المائية في زراعة الفاكهة والخضروات في المناخات الصحراوية القاسية. وتعد Harvest من بين أكثر الشركات الناشئة التي حصلت على جولات تمويل كبيرة إذ بلغ إجمالي المبالغ التي جمعتها الشركة حتى جولتها التمويلية الأخيرة أكثر من 387 مليون دولار. وفقاً للبيان الصحفي الصادر عن Harvest، فإن الشركة ستعمل على استغلال التمويل الجديد في الاستثمار في البحث والتطوير، لتوسيع اعمالها في دول مجلس التعاون الخليجي، واقتحام أسواق جديدة في آسيا.

ثانياً: Huspy

تعد شركة Huspy الإماراتية من الشركات الناشئة الرائدة في مجال التمويل العقاري وشراء المنازل، حصلت الشركة في جولتها التمويلية من السلسلة (أ) بقيادة سيكويا كابيتال إنديا، وبمشاركة عدد من الشركات وصناديق التمويل الأخرى، على نحو 37 مليون دولار. تعمل الشركة على تسهيل شراء المنازل وعمليات التمويل. بحسب مؤسسي Huspy، فإن الشركة ستعمل على استخدام التمويل الجديد في توسيع اعمالها في أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى جانب تطوير تقنياتها.

ثالثاً: HyperPay

احتلت شركة HyperPay السعودية المركز الثالث من حيث حجم صفقات التمويل في شهر يونيو/حزيران، حيث نجحت الشركة في جمع أكثر من 36.7 مليون دولار من جولتها التمويلية بقيادة شركة Mastercard، وبمشاركة أموال كابيتال بارتنرز و.AB Ventures تنشط الشركة السعودية في مجال التكنولوجيا المالية، إذ تقدم عبر بوابتها الإلكترونية خدمات معالجة مدفوعات التجار، مثل حلول إدارة المخاطر، ونظام المراقبة، وأنظمة الأقساط والفواتير، وغيرها. بحسب بيان الشركة بمناسبة جولة التمويل الأخير فإنها ستعمل على توظيف أموال الجولة الأخير في دعم خطط توسعها الإقليمي في مصر وقطر وسلطنة عمان، إلى جانب تنمية فريقها التقني، والاستثمار في البحث عن المنتجات وتطويرها، وتسريع وتيرة تبنيها لنظم دفع رقمية سهلة وسريعة.

رابعاً: NymCard

نجحت شركة NymCard الإماراتية في جمع نحو 22.5 مليون دولار، في جولة تمويلية بقيادة “دسربت أي دي” و Reciprocal Ventures و“شروق برتنرز” بمشاركة من “شيميرا كابيتال” و DFDF و Knollwood و Endeavor Catalyst و”أو تي إف جاسور فينشرز. تنشط NymCard في مجال التكنولوجيا المالية والمصارف، حيث تعمل على تمكين شركات التكنولوجيا المالية من توصيل وتشغيل التمويل الجاهز في تطبيقاتها من خلال واجهات برجمة التطبيقات الحديثة، وهو ما يمكن الشركات من التركيز على عروض المنتجات بدلاً من التعامل مع عمليات الدفع المعقدة. سيساعد التمويل الجديد الشركة على الدفع بعملياتها نحو التوسع في المنطقة وتطوير قدراتها التقنية.

خامساً: Cartlow

أخيراً، حلت شركة Cartlow الإماراتية في المركز الخامس، بإجمالي قيمة تمويل بلغت نحو 18 مليون دولار في جولة تمويلية هي الأولى للشركة، بقيادة مجموعة السليمان. تعمل شركة Cartlow في مجال اللوجستيك حيث توفر لتجار التجزئة والمستهلكين، خدمة لوجستية عكسية، تتضمن إدارة المرتجعات وإدارة الضمان وإعادة الشراء والاستبدال. ستعمل الشركة على توظيف أموال جولتها التمويلية الأولى في تحسين تقنياتها المستخدمة والمساهمة في تعزيز الاقتصاد الدائري وتقليل الهدر في سلاسل القيمة، وذلك بحسب ما جاء في البيان الصحفي الصادر عن Cartlow.

في خطوة جديدة لتعزيز دورها كداعم لرواد الأعمال والشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ أطلقت مجموعة "ماجد الفطيم" بالشراكة مع "أسترولابز" "برنامج ماجد الفطيم Launchap" لدعم وتسريع نمو وتطور الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في القطاعات الاستراتيجية. وتطورها.

منصة لدعم الابتكار

بحسب "جو أبي عقل" الرئيس التنفيذي للتطوير المؤسسي في مجموعة ماجد الفطيم، فإن البرنامج سيقدم أحدث الحلول والخدمات المبتكرة عبر رعاية وتنمية الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة ضمن المنظومة البيئية الشاملة للابتكار، حيث سيكون لهذا البرنامج فوائد ستنعكس إيجابياً على المستهلكين والموظفين وأصحاب الأعمال والمستثمرين والحكومات في جميع أنحاء المنطقة، ويضيف "رولان ضاهر" الرئيس التنفيذي لشركة "استرولابز" أن البرنامج سيقدم عبر منصة الإطلاق الخاصة به، كل الدعم للشركات الناشئة لتتمكن من تحديد واختيار العلامات التجارية والشركات الناشئة المحلية الطموحة التي يمكن أن تسهم في نمو وتطور المنظومة البيئية للرقمنة المستدامة، حيث سيكون متاحاً للشركات الكبرى الاستفادة من مكانتها في السوق ومعرفتها باحتياجات القطاع، فضلاً عن مواردها الهائلة، لاجتذاب الشركات الصغيرة والمتوسطة والناشئة التي ما تزال تجد صعوبة في اختراق الأسواق وتحقيق النمو في القطاعات الخاصة بها. كما ستقدم منصة الإطلاق التابعة للبرنامج فرصاً لتوفير حلول وخدمات سريعة وحديثة للعملاء. وفي ذات الوقت إتاحة المزيد من فرص النمو الملموس، مثل تسريع فرص إبرام صفقات الاستحواذ. وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتوفير أفضل إرشاد احترافي في فئته للشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في المنطقة.

المجالات المستهدفة

يوجه البرنامج دعمه لمجالات النمو الاقتصادي الأساسية، من بيها الشركات الصاعدة محلياً، واجتذاب الشركات الناشئة التي تمتلك مقومات النجاح، والتي تركز على الثقافة والتراث والاستدامة والابتكار. وكذلك الشركات العاملة في مجال الصحة والجمال، والتي تقدم منتجات مبتكرة وحلولاً تقنية مصممة للارتقاء بتجربة العملاء. بالإضافة إلى شركات "التقنيات العقارية" التي توفر حلولاً مبتكرة ومستدامة تسهم في مساعدة شركات الإنشاءات وفي رقمنة قطاع التطوير العقاري والمجتمعات السّكنية والمساحات الفندقية، وتحسين التجارب في مراكز التسوق.

عن مجموعة ماجد الفطيم

تأسست مجموعة "ماجد الفطيم" في عام 1992، وهو مركز تسوق ومجتمعات ومحلات البيع بالتجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا. وتعمل المجموعة اليوم في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق والمدن المتكاملة ومنشآت التجزئة، في الإمارات العربية المتحدة.

اضغط هنا لقراءة البيان صحفي الصادر عن مجموعة "ماجد الفطيم".

نجحت الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال افريقيا بالحصول على استثمارات بقيمة 297 مليون دولار من 29 صفقة هي حصيلة شهر نيسان/ أبريل من العام الجاري. ويشكل حجم الاستثمارات نمواً بنسبة تتجاوز 60% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بالمقابل تمثل انخفاضاً طفيفاً يقدر بقيمة 2 مليون دولار مقارنةً بشهر مارس/ آذار الماضي.

 

التوزيع الجغرافي لعدد وحجم صفقات الشركات الناشئة

لا جديد في شهر أبريل/نيسان لجهة توزيع قيمة وعدد الصفقات جغرافياً إذ ما زالت كل من السعودية والإمارات ومصر على التوالي تتصدر مشهد تمويل الشركات الناشئة في المنطقة، حيث حصدت هذه الدول مجتمعة ما مجموعه 195 مليون دولار، أي أكثر من 65% من إجمالي قيمة الصفقات، كذلك على صعيد توزيع الصفقات نجد أن كل من الإمارات والسعودية ومصر قد حصدت نحو 82% من إجمالي الصفقات، وهو ما يعد تركزاً كبيراً لجهة العدد وحجم الصفقات لشهر في نيسان/ أبريل مقارنةً بفترات سابقة. من جهة أخرى يلاحظ الفرق الكبير في حجم الصفقات التي استحوذت عليها الشركات السعودية مقارنةً بالشركات الناشئة في الدول الأخرى، إذ وصل حجمها إلى أكثر من 195 مليون دولار. الملاحظ أيضاً في حركة الاستثمار في الشركات الناشئة لشهر نيسان/ أبريل هو ارتفاع متوسط حجم الصفقة بصورة غير مسبوقة إذ سجل متوسط حجم الصفقة الواحدة أكثر من 10.2 مليون دولار، وهو ما يعادل ضعف متوسط حجم الصفقات لعام 2021.

 

التوزيع القطاعي لعدد وحجم صفقات الشركات الناشئة

تأثر التوزيع القطاعي لحجم صفقات الشركات الناشئة بعدد قليل من الصفقات الضخمة، أهمها صفقة شركة FOODICS وهي منصة متخصصة بالتقنية المالية وإدارة المطاعم، حيث جمعت هذه الشركة في شهر أبريل/ نيسان أكثر من 170 مليون دولار، وعلى اعتبار أن تخصص الشركة يصنف "برمجيات كخدمة" فإن هذا القطاع احتل مركز الصدارة بواقع 171 مليون دولار من صفقتين. جاء قطاع التجارة الإلكترونية بالمركز الثاني بواقع 37 مليون دولار، متأثراً أيضاً بثاني أكبر صفقة تمويل في شهر أبريل/ نيسان، وهي صفقة شركة Millennial Brand الإماراتية التي حصدت تمويلاً بقيمة 35 مليون دولار. أما المركز الثالث والرابع فكانا من نصيب قطاعي تكنولوجيا العقارات بقيمة 20 مليون دولار يليه قطاع التكنولوجيا الزراعية بقيمة 18 مليون دولار. بالمقابل تراجع قطاع التكنولوجيا المالية إلى المركز الخامس بواقع 9.8 مليون دولار مصدرها 4 صفقات، وبذلك يكون قطاع التكنولوجيا المالية الذي جاء في المركز الخامس من حيث حجم الصفقات، في المركز الأول لجهة توزيع صفقات التمويل، الأمر الذي يشير إلى حفاظ شركات التكنولوجيا المالية على حصة معتبرة من صفقات التمويل، حتى في ظل تراجعه النسبي مقارنةً بالقطاعات الأخرى لجهة حجم الصفقات.

 

مراحل الاستثمار في الشركات الناشئة

بالرغم من استحواذ مرحلتي التمويل الأولي والتمويل ما قبل التأسيس على معظم صفقات الشركات الناشئة في شهر أبريل/ نيسان، وذلك بنسبة 58% من إجمالي عدد الصفقات، فإن الحجم الأكبر من التمويل ذهب إلى صفقات في مراحل متقدمة، أهمها مرحلة التمويل من فئة (ت)، أي التمويل الذي ذهب إلى صفقة شركة FOODICS التي جمعت 170 مليون دولار كما ذكرنا سابقاً.

 

التوزيع حسب النوع الاجتماعي

ما زالت الشركات الناشئة المؤسسة من قبل الرجال هي المسيطرة على مشهد تمويل الشركات الناشئة في المنطقة، فقد حصدت في شهر أبريل/نيسان نحو 87% من إجمالي صفقات الشركات الناشئة، فيما لم يتجاوز حجم التمويل الذي حصلت عليه الشركات الناشئة التي تدار من قبل إناث حاجز الـ 1%، لكن الشركات الناشئة التي تدار بشكلٍ مشترك نجحت في الحصول على ما نسبته 12% من إجمالي التمويل وذلك بفضل صفقة شركة Millennial Brand.

 

The United Nations Economic and Social Commission for Western Asia (ESCWA) launched today the eCommerce Acceleration Programme (eCAP), with the support of the ICC-ESCWA Centre of Entrepreneurship (CoE) and the International Trade Centre, to empower Arab small and medium enterprises (SMEs) through their transition journey into online selling.

The eCAP programme will build the capacity of up to 100 SMEs from the Arab region to transition into online selling, either by developing their transactional eCommerce websites or by selling on existing online marketplaces. Participating SMEs will benefit from business and technical expertise, one-year support and critical setup fees to build/optimize the online platform or sell on existing marketplaces, one-on-one coaching, in addition to exposure and access to networking opportunities.

Eligible SMEs must be registered and operational in one of the Arab countries and should have a working product or service that can be sold online. Moreover, SMEs must have an online presence through social media or through an existing website not fully optimized, and should be willing to dedicate 1-2 team members for the project.

SMEs can sign up to the programme here by filling in the online application form, which is available in English, Arabic, and French. The deadline for submitting the online application form is 20 April 2022 at 23.00 Beirut time (GMT+3).

 

source: UNESCWA

Jordan-based Arabic mobile games publisher Tamatem Games, has raised $11 million in a Series B funding round led by South Korea-based video game developer KRAFTON Inc.,with participation from Venture Souq, Endeavor Catalyst and existing investors including Wamda and 500 Global.

Founded in 2013 by Hussam Hammo, Tamatem works with international game developers to localise and publish mobile games in the Arabic-speaking market. The startup has leveraged 100 million game downloads, one million monthly active users and over 50 published games.

The investment will be used to fuel its expansion strategy across the region with initial focus on Saudi Arabia where it will hire local talent.

Plans of launching a gaming academy to train, educate and elevate employment in the industry are also on the horizon for Tamatem.

Press release:

Tamatem Games, leading Arabic mobile games publisher, raises $11 Million in Series B funding round led by South Korean video game developer KRAFTON, Inc. The round that was led by KRAFTON, Inc., makers of the phenomenally popular battle royale game PUBG, also saw participation from Venture Souq, Endeavor Catalyst and existing investors.

Tamatem has seen great successes since its launch, leveraging over 100 million game downloads and gaining widespread international recognition for its publishing efforts in the region.

With the investment in play and following its previous publishing successes, Tamatem plans on amplifying its efforts even further by bringing a wider selection of games with bigger and more popular titles to the Arabic speaking market. “The demand for relatable and enjoyable mobile games is higher than ever and our mission is to provide our region with the best gaming experience possible” CEO & Founder Hussam Hammo.

MENA’s leading publisher will also carry out its growth strategy of increasing its presence in the region by expanding offices in Saudi Arabia to hire local Saudi talent and have a stronger foothold in the country that harbors 70% of its users. Alongside its expansion efforts in Saudi Arabia Tamatem also plans to expand into more countries in the region.

Plans of launching a gaming academy to train, educate and elevate employment in the industry are also on the horizon for Tamatem in pursuit of pushing market growth and maturity. “Big things are happening for the mobile games industry in the region, we are reaping the rewards of our past successes and pushing forward with more experience and more grit.

We are at the tip of the iceberg when it comes to the massive potential of mobile games in MENA and I am always super elevated when more people invest in the industry and the region” - CEO & Founder Hussam Hammo Tamatem is recognised as one of the most funded gaming startups in the region, raising over $17 million in funding since its establishment in 2013.

Commenting on the investment, Anuj Tandon, Head (India and MENA), Corporate Development, KRAFTON, Inc. said, ‘We see huge potential in the MENA region and are happy to have started our investment journey here with a prolific publisher like Tamatem. We are committed to the MENA region and willing to take more bets in the overall Media and Entertainment Sector, and this investment is aligned with our efforts to strengthen our commitment to the startup ecosystem.

This is just the beginning of our many investments in this region.’ He further added, ‘As we continue our focus to provide the best experience for our MENA users of our various games including PUBG:NEW STATE, Tamatem’s deep understanding of the local landscape and this collaboration will be very helpful.’

Source: Wamda

Jordan-based Hello World Kids, an online coding tutoring platform, has raised an undisclosed pre-Series A funding round to accelerate its expansion into the Saudi market. The round was led by Daam Almonsha'at Holding, Oman Technology Fund (OTF) and saw participation from Vision Ventures.

Founded in 2015 by Hanan Khader, Hello World Kids offers courses in programming, coding courses and science, technology, engineering and mathematics (STEM) for children.

In 2020, the company launched HelloCode, an online interactive platform that offers a coding curriculum for schools.

Beyond Saudi Arabia, the startup will use the newly raised funds to expand into Egypt and Pakistan.

Press release

The Jordanian EdTech company Hello World Kids closes their latest funding round of undisclosed amount. The Pre-Series A round was led by Daam Almonsha'at Holding, Oman Technology Fund, and with participation from Vision Ventures.

Founded in 2015, Hello World Kids aims to develop unique and fun coding education for kids, at home or in class. In 2020, the company launched HelloCode, an online interactive platform that offers coding curricula for schools to arm new generations with crucial skills like problem-solving, analytical thinking, and data analysis, obtained by teaching them text-based coding science in simplified and interesting methods. HelloCode platform is recognized as the biggest Arab community to teach programming for kids.

The Edtech sector is slowly becoming one of the most growing industries within the MENA VC ecosystem. The sector also grabbed the attention of both consumers and investors with the onset of the pandemic. Following a consecutive 4-year growth in funding for the sector, funding in MENA-based EdTech startups has grown by 525% since 2018, raising stellar rounds in 2021 YTD across geographies. One of the top EdTech players this year has been Jordan-based Abwaab, raising $20M by the likes of BECO Capital following its acquisition of Pakistan-based counterpart Edmatrix.

Hanan Khader, founder, and CEO of Hello World Kids started the company out of a strong belief in children's capabilities to accomplish amazing work if they were given the right tools. She decided to help in providing such tools and teach kids programming through HelloCode. She added, "Our mission is to simplify the coding education for kids, that's why we have created a new programming language, which we called SmoothY; a unique programming language specifically designed for children to serve as a transitional bridge to the command-based programming languages. Once children learn SmoothY, they will be capable of reading and writing code using Python, Java, JavaScript, or any other professional programming languages in the world."

Today, Hello World Kids has over 350,000 projects submitted by kids younger than 12 years old, and over 4 million lines of code recorded by children using SmoothY on the platform. Commenting on their investment, Ahmed Diab, The CEO of Yazeed Al-Rajhi & Brothers Holding and Authorized Manager at Da’am Al-Monsha’at Limited Holding said, “We truly believe in the importance of EduTech ventures, and the unique importance of providing the coming generations with the right tools to build their future skill-set. We could see clearly the big ambition to grow the business, in addition to the true passion for making the learning process of programming a joyful journey for our kids. These factors were the main determinants to invest in Hello World Kids, and lead the investment round.”

Maha AlBalushi, Managing Director at Oman Technology Fund added, “In OTF Wadi we are eager to invest in the Ed-tech sector which aligns with Oman 2040 vision and have a myriad of untapped opportunities that are worth exploration and investment. Especially after the Covid-19 pandemic, the EdTech solution grabbed the attention of both the consumers and the investors significantly. Therefore, we are proud to co-lead this round in HWK as we see the right dynamics of the team and a huge potential for expansion and growth.”

Hello World Kids has launched a big awareness campaign targeting the Saudi market with the tagline (Barmej-min-Badri) or (Start-Coding-Early) to emphasize the skills gained by children when they learn coding early, such as creativity, problem-solving, critical thinking, and the positive reflection on the kids' personalities. Kais Al-Essa, Founding Partner and CEO of Vision Ventures commented: “I learned programming relatively early, which have highly improved my problem-solving abilities, creativity and confidence. Investing into Hello World Kids empowers Hanan and her team to build the best tools possible for our kids to learn coding in a simple and fun way so they can improve their lives and their chances at participating actively in building the future.”

Hanan concluded by adding that Hello World Company would also be finalizing a new investment round soon to continue their expansion into the Saudi, Egyptian, and Pakistani markets. The purpose of the current round is to kick off the expansion activities in the Saudi market.

source: Wamda

حققت الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نمواً كبيراً في عدد صفقات وحجم التمويل في شهر سبتمبر مقارنةً بشهر أغسطس، فوصلت نسبة النمو في عدد صفقات الشركات الناشئة لأكثر من 111% أما في حجم التمويل فتجاوزت نسبة النمو 106% بعد أن وصل إجمالي حجم التمويل إلى نحو 338 مليون دولار.

نستعرض فيما يأتي حالة الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال شهر سبتمبر 2021 من حيث عدد الصفقات وحجمها ومراحل الاستثمار وتوزعها قطاعياً وجغرافياً.

التوزع الجغرافي لعدد وحجم صفقات الشركات الناشئة

احتلت الشركات الناشئة المصرية للمرة الأولى مركز الصدارة من حيث حجم التمويل الذي بلغ أكثر من 161 مليون دولار فيما جاءت السعودية بالمركز الثاني بحجم تمويل بلغ نحو 132 مليون دولار، بينما احتلت الإمارات للمرة الأولى المرتبة الثالثة لجهة حجم التمويل فحصلت الشركات الناشئة الإماراتية على تمويل بقيمة 40 مليون دولار وهو ما يمثل انخفاضاً بنسبة 51% مقارنةً بشهر أغسطس من العام الجاري.

أما من حيث عدد الصفقات فقد حافظت الإمارات على مركز الأول بعدد صفقات بلغ 11 صفقة، تلاها السعودية ومصر بـ9 صفقات لكل منهما.

تجد الإشارة إلى متوسط حجم الصفقات للشركات الناشئة في الإمارات بلغ نحو 3.6 مليون دولار بانخفاض نسبي عن شهر أغسطس يقدر بنحو 63% فيما ارتفع متوسط حجم الصفقات للشركات الناشئة المصرية والسعودية إلى نحو 630% و285% على التوالي، لكن هذا النمو الكبير في متوسط حجم الصفقات لكل من السعودية ومصر تأثر بصفقتين كبيرتين هما: تمويل تطبيق MNT-Halan المصري الذي حصل على 120 مليون دولار، والتمويل الذي حصلت عليه منصة Unifonic السعودية الذي بلغ نحو 125 مليون دولار.

التوزع القطاعي لعدد وحجم صفقات الشركات الناشئة

بسبب استحواذ صفقتين على نحو 50% من إجمالي حجم التمويل الذي حصلت عليه الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فإن التوزع القطاعي للاستثمارات من حيث الحجم شهداً تغيراً ملحوظاً في شهر سبتمبر إذ تصدر قطاع البرمجيات كخدمة في المركز الأول بقيمة تمويل بلغت 126 مليون دولار، فيما حل قطاع التكنولوجيا المالية في المركز الثامن بنحو 3.5 مليون دولار من 3 صفقات، كذلك تراجع حجم الصفقات في قطاع التجارة الإلكترونية ليبلغ 6.5 مليون دولار بانخفاض نسبي عن شهر أغسطس يقدر بنحو 8.5 مليون دولار.

مراحل الاستثمار في الشركات الناشئة

لم يختلف تركز صفقات التمويل من حيث مراحل الاستثمار عن شهر أغسطس إذ بقيت معظم صفقات تمويل الشركات الناشئة متركزة في مرحلة التمويل الأولي حيث بلغت عدد الصفقات التي حصلت عليها الشركات الناشئة في مرحلة التمويل الأولي لشهر سبتمبر 17 صفقة بنسبة 46% من إجمالي عدد الصفقات، وهو ما يشير إلى إمكانية تحقق صفقات بحجوم كبيرة خلال الربع الأخير من عام 2021.

التوزع الجندري

فيما يخص التوزع الجندري استمرت الشركات التي أسسها الذكور في الاستحواذ على القيمة الأكبر من صفقات تمويل الشركات الناشئة بل إن شهر سبتمبر شهد انخفاضاً كبيراً في حجم التمويل الذي حصلت عليه الشركات الناشئة التي أسستها سيدات إذ اقتصر على مبلغ 100 ألف دولار فقط، انخفاض وصفته مؤسسة ومضة "بالمثير للقلق".

اتحاد الغرف الخليجية 16اغسطس

أطلق اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي بالتعاون مع مؤسسة بوابة قطاع الاعمال الإماراتية أول منصة رقمية خليجية للنفط والغاز ومشتقاتهم بهدف دعم التحول الرقمي بقطاع النفط والغاز (www.oilandgas.org) حيث تعد المنصة أول منصة اقليمية بدول مجلس التعاون الخليجي .

وقد بين د. سعود المشاري الأمين العام لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي أن من أهداف الاتحاد التي يسعى لتحقيقها هي التحول الرقمي وتوفير سبل التعاون المشترك عبر اتاحة الفرص الاستثمارية بدول المجلس من خلال عدة منصات اقتصادية من أهمها منصة النفط والغاز وهي المنصة الثانية التي يطلقها الاتحاد ضمن سلسلة منصاته الرقمية لهذا العام.

د. سعود المشاري الأمين العام لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي

مؤكداً بأن منصة النفط والغاز تعتبر محفز أساسي لخلق سوق خليجي مشترك يخدم القطاعين العام والخاص حيث يتم من خلاله خلق شراكات محلية وعالمية وطرح لأبرز واهم الفرص الإستثمارية في مجال النفط والغاز بدول المجلس.

كما أشار د. المشاري إلى أن المنصة ستعرض بيان يومي بأحدث الأخبار والتحليلات التفصيلية في قطاع التنقيب والإنتاج اقليمياً مع تحليل بورصة الاسعار الخام اليومية وستكون هناك تغطية لأهم المؤتمرات والأحداث في ذات القطاع في دول المجلس.

موضحاً د. المشاري (تندرج التصنيفات الرئيسية للمنصة تحت بنود رئيسية وهي النفط، الغاز، الحفر، الاستكشاف، الاحتياطيات، الإنتاج، منظمة أوبك، التكرير والبتروكيماويات، الغاز الطبيعي، التكنولوجيا، الشركات بتصنيفاتها، أخبار النفط بالدول، والإحصاءات المرتبطة) وغيرها.

ومن جانبه أكد د. محمد الحسينى المدير التنفيذي لمؤسسة بوابة قطاع الاعمال إن المنصات الإلكترونية بحلول عام 2025 ستمثل تعاملاتها ما يقارب 30 في المائة من إجمالي الإيرادات العالمية لأنها أصبحت علامة فارقة في العديد من الصناعات العالمية وفى تقريب المسافات بين المنتجين والمستهلكين ومع انتشار التغيرات المناخية والكوارث البيئية أصبح ضروريا على صناعه النفط والغاز في دخول ميدان تلك المنصات الجديدة والقوية وأن تبدأ في تغيير السياقات القديمة وتبدء في استخدام ذلك النموذج الحديث من الاعمال الرقمية.

وصرح محمد سيف الجابري الرئيس التنفيذي لمؤسسة بوابة قطاع الأعمال بأن المنصة ستدعم كافة فئات الزائرين والمتابعين للمنصة لتشمل العاملين بشركات النفط والغاز والمستثمرين المهتمين بقطاع النفط والغاز الخليجي من كل دول العالم والشركات الموردة والقائمة على الاعمال بحقول النفط والغاز بالمنطقة والمنتسبين للهيئات الأكاديمية والجامعات الحكومية والخاصة والأجنبية.

حيث تعد منصة النفط والغاز منصة اقليمية مرجعية لقطاع النفط والغاز تعمل على زيادة الحصص السوقية للشركات التي تعمل في قطاع النفط والغاز والتي تمهد الطرق البديلة الإلكترونية لجذب العديد من الاستثمارات الجديدة في المنطقة.

About Us

Enjoy the power of entrepreneurs' platform offering comprehensive economic information on the Arab world and Switzerland, with databases on various economic issues, mainly Swiss-Arab trade statistics, a platform linking international entrepreneurs and decision makers. Become member and be part of international entrepreneurs' network, where business and pleasure meet.

 

 

Contact Us

Please contact us : 

Cogestra Laser SA

144, route du Mandement 

1242 Satigny - Geneva

Switzerland

We use cookies on our website. Some of them are essential for the operation of the site, while others help us to improve this site and the user experience (tracking cookies). You can decide for yourself whether you want to allow cookies or not. Please note that if you reject them, you may not be able to use all the functionalities of the site.